دعت مجموعة من السلفيين على رأسهم الأمير السابق للجماعة السلفية للدعوة والقتال في الجزائر حسن حطاب الشيوخ والأئمة وطلبة العلم الشرعيين إلى مساندة مبادرة أطلقوها تدعو الإرهابيين إلى التوبة. كما دعت إلى القيام بأعباء المصالحة من تعويض واصلاح ما افسدته الفتنة لمدة عقدين من الزمن وتحقيق المصالحة التاريخية، مؤكدة على ضرورة تزكية المشايخ لهذه المبادرة واضفاء الصبغة الشرعية عليها لتكون سندا في هذا المسعى الاصلاحي».