قدم المسؤول عن وقف التدفقات المالية إلى إيران في إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما استقالته مما يشير إلى فقدان لاعب مهم في الجهود الأميركية الرامية إلى الضغط على طهران بسبب برنامجها النووي. وتأتي استقالة ستيوارت ليفي أمس الأول من منصبه كمساعد وزير الخزانة الأميركي لشؤون الإرهاب والمخابرات المالية بينما يبدو أن الولايات المتحدة وحلفاءها قد يدفعون بعقوبات أكثر صرامة على إيران.وقد يعني هذا الأمر أن يتسع الدور الذي سيلعبه من سيخلف ليفي في المنصب. ورشح أوباما ديفيد كوهين نائب ليفي لتولى المنصب. ويبقى أن يوافق مجلس الشيوخ على الترشيح.