ذكرت معلومات صحافية انه قبل أسابيع،التقى رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي واللواء الركن جميل السيد مصادفة أثناء قيامهما بواجب التعزية في دار الطائفة الدرزية في فردان ببيروت، وهي المرة الأولى منذ خروج السيد من «الاعتقال السياسي».
تصافحا وبادر جنبلاط الى القول: «الحمدلله على السلامة»، فرد السيد: «أنا لم أكن مسافرا».
ثم قال جنبلاط: «راح نترحم على أيامكم وعلى عنجر».