توقعت مصادر سياسية مطلعة ان يزور الرئيس ميشال سليمان السعودية بعد تأليف الحكومة ليهنئ خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بانشاء «جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية» لعدم تمكنه من المشاركة في حفل الافتتاح لمشاركته في افتتاح اجتماعات الجمعية العمومية للامم المتحدة في نيويورك والقاء كلمة لبنان، وربما يزور الرئيس سليمان سورية في سياق التحرك الذي سيقوم به في اتجاه المنطقة بعد انتخاب لبنان عضوا غير دائم في مجلس الامن عن عامي 2010 و2011، خصوصا انه على لبنان ان يتخذ مواقف من جملة استحقاقات مقبلة ومن مبادرات دولية في شأن عملية السلام.