أشادت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بالدور الذي لعبه نشطاء الحقوق المدنية في ألمانيا الشرقية سابقا في سقوط جدار برلين في التاسع من نوفمبر عام 1989.
وقالت ميركل امس في رسالتها الأسبوعية المتلفزة على الإنترنت إن نشطاء الحقوق المدنية «ساهموا بشكل جوهري من خلال ظهورهم الشجاع من أجل الحرية والديموقراطية في أن يصبح فتح السور أمرا ممكنا».
وفي الوقت نفسه، أشادت زعيمة الحزب المسيحي الديموقراطي بالدور الذي لعبته الكنائس خلال تلك الفترة، وقالت: «الكنائس قدمت حماية في ألمانيا الشرقية سابقا حتى تستطيع حرية الرأي أن تعيش».
وقالت: التاسع من نوفمبر عام 1989 هو اسعد يوم في تاريخ ألمانيا الحديث.