عن زيارة النائب وليد جنبلاط إلى دمشق تقول مصادر ان المسؤولين السوريين غير مستعجلين لاستقبال جنبلاط وان هنالك لائحة موجبات على جنبلاط التزام مضمونها وتنفيذ ما تحتوي من مطالب.
وتقول المصادر انه لا زيارة لجنبلاط إلى سورية قبل 14 فبراير المقبل وان على جنبلاط أن يلقي كلمة تكون بمثابة اعتذار يقول فيها عكس ما قال العام الفائت بحيث يكون الموقف من المستلزمات لحصول الزيارة بعد زيارة الرئيس إميل لحود في دارته في بعبدا.
وتضيف أن لائحة المطالب من جنبلاط كبيرة وقد نفذ معظم بنودها.