ساهمت ثورة الشباب في مصر في وضع ملفات الفساد الرياضي على طاولة النائب العام.
وأدت ثورة الشباب الى بدء العد التنازلي بالنسبة الى الفساد الرياضي ورفعت عباءة التسشتر عنه ونبشت ملفاته من القبور وإعادتها الى طاولة النائب العام الذي اصدر بلاغات طالت العديد من الشخصيات الرياضية والعاملين في المجال الرياضي.
ويأتي رئيس النادي الاهلي محمد اسماعيل الشهير بحسن حمدي في المقدمة وبعده محمود الخطيب. ويأتي بعدهما رئيس المجلس القومي للرياضة حسن صقر ورئيس الاتحاد المصري لكرة القدم سمير زاهر.
كما استدعت نيابة الاموال العامة رئيسي الزمالك السابق ممدوح عباس والحالي جلال ابراهيم.