اكد فضيلة الامام الاكبر الشيخ د.احمد الطيب شيخ الازهر رفضه استقبال اي مسؤول اسرائيلي بمكتبه مادام شيخا للازهر، وانه لن تطأ قدم اي مسؤول اسرائيلي الازهر الشريف اذا ما بقيت الاراضي الفلسطينية محتلة.
وحسبما جاء بجريدة «الجمهورية»، اعلن د.الطيب في بيان الاثنين الماضي تكذيبه لما نشرته احدى الصحف نقلا عن الحاخام الاسرائيلي عوفاديا يوسف عزمه على مخاطبة الامام الاكبر للعمل على اصدار فتاوى تبيح العفو عن الرئيس السابق حسني مبارك، موضحا انه لم يتلق اي مكاتبات تتعلق بهذا الامر.