آلة سورية لكشف الكذب: رأى الوزير السابق جوزف الهاشم «ان أبطال السياسة في لبنان الذين يتسلمون المقدرات المصيرية وزمام الأمر، يتقلبون في سلوكهم السياسي على غرار بطل مقامات الشيخ ناصيف اليازجي»، مستغربا «التزاحم المستجد والمبالغة المفرطة في هوى «ليلى» السورية. ونبه في تصريح الى «ان لدى الجانب السوري آلة متطورة لكشف الكذب، مثلما هو الحس الشعبي الذي أصيب بخيبة أمل وهو يرقب القيادات تتخطى المصلحة العامة لتنقاد وراء مصالحها وتقود مواجهات جانبية في لعبة التنافس على تحقيق المكاسب».
لا طلب سورياً لإبعاد صقور المستقبل: أكد عضو تيار المستقبل النائب أحمد فتفت (في حديث صحافي) انه «لو كان لدى الرئيس سعد الحريري طلب سوري لإبعاد بعض الصقور لكانت عنده فرصة مواتية لتنفيذه عندما وضعت استقالتي بتصرفه، لكنه رفض الاستقالة، وهذا هو الجواب». وانتقد فتفت عودة بعض اللبنانيين لارتكاب أخطاء من خلال التهافت على دمشق لتقوية مواقعهم في الداخل، نافيا وجود أي خلاف بين الرئيس الحريري والنائب وليد جنبلاط.
مسح أمني للأجهزة الخلوية: قضية موظف شركة «ألفا» المتهم بالعمالة لإسرائيل دفعت بعدد من مسؤولي الأجهزة الأمنية لإجراء ما يشبه المسح الأمني في نطاق أجهزتهم تخوفا من اختراق اسرائيلي، والقيام بإجراءات مماثلة في مؤسسات ودوائر رسمية حساسة.
ضرب البنية التحتية لتجارة المخدرات: خطة نوعية، ينتظر ان يتم الإعلان عنها قريبا، تعدها المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي من شأنها لدى البدء بتنفيذها ضرب البنية التحتية للاتجار بالمخدرات في لبنان.