افطار في دمشق يجمع 14 و8 آذار: اشارت «الديار» الى افطار نوعي اقيم في دمشق حضره اكثر من خمسين شخصية سياسية لبنانية من مختلف الاطياف وفيما يتكتم البعض على اسماء الحضور لكن يؤكد بعض المشاركين في الافطار ان عددا كبيرا من قوى 14 آذار شاركوا في الافطار اضافة الى عدد من الشخصيات المعارضة.
تجدد ظاهرة جنبلاط: رغم البيان الذي اصدرته الامانة العامة وبررت فيه سبب عدم عقدها الاجتماع الاسبوعي وهو مناسبة عيد الفطر السعيد، لكن السبب الحقيقي كان خلاف ذلك، كما اعلنت تقارير صحافية بان أعضاء طاولة الامانة العامة لقوى 14 آذار ارادوا ان يأخذوا «نفسا ومسافة زمنية»، بعد الحديث الذي أدلى به الرئيس سعد الحريري لصحيفة الشرق الاوسط والذي أربك القوى السياسية داخل 14 آذار، وان المناقشات تدور حول امكانية تجدد ظاهرة النائب وليد جنبلاط احد اقطاب 14 آذار الذي غادر تدريجيا موقعه في فريق الأكثرية.
مراقبة حجم مـشـــاركــة «الاشتراكي» و«المستقبل» في مهرجان «القوات»: تترقب المعارضة باهتمام بالغ الذين سيحضرون احياء ذكرى الشهداء الذي تقيمه القوات اللبنانية، خصوصا لناحية المستوى التمثيلي لتيار المستقبل، لانها ستبني على هذا المستوى مدى جدية الرئيس سعد الحريري في خياراته الجديدة، كذلك ستعتبر ان اي مشاركة اشتراكية تعني ان وليد بك لايزال يضع رجلا في البور والاخرى في الفلاحة، علما ان مشاركة النائب مروان حمادة ستضع رئيس اللقاء الديموقراطي تحت المساءلة السياسية عن التدابير المسلكية التي سيتخذها جنبلاط.
شبكة تجسس قيد الاعتقال: ذكرت معلومات صحافية ان القوى الامنية تعمل على متابعة ملف مرتبط بخلية تم الاشتباه بها بالتعامل مع الموساد، واصبح الملف متقدما ولن يعلن عن اي توقيفات الا بعد اكتمال الادلة وجميع العناصر كما حصل مع كل الشبكات المتعاملة التي تم اكتشافها.