أكبر وفد درزي حضر مهرجان الراية: شارك وفد من مشايخ الدروز وصل عديده الى مئة شيخ في مهرجان ملعب الراية واعتبر الوفد من أكبر الوفود لرجال الدين شيعة وسنة.
سفراء يستفسرون عن زيارة نجاد: طلب عدد من سفراء الدول الكبرى مواعيد من مسؤولين بارزين للاستفسار عن حقيقة ما انتجته زيارة نجاد وما اذا كانت مذكرات التعاون التي وقعت في القصر الجمهوري تنتهك قرارات مجلس الامن الخاصة بالعقوبات على ايران.
إعادة النظر في المساعدات الأميركية بعد زيارة نجاد: أثارت زيارة نجاد دعوات جديدة في الكونغرس الأميركي لإعادة النظر في المساعدات العسكرية المقدمة للبنان.
فقد عارض رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب العضو الديموقراطي هاورد بيرمان والعضو النافذ في لجنة المخصصات في المجلس نيتا لوي، «تحويل مبالغ مقررة الشهر المقبل إلى لبنان كجزء من المساعدات العسكرية الأميركية، وذلك في ضوء الترحيب الحار الذي لقيه أحمدي نجاد في لبنان».
سليمان إلى القمة الفرنكوفونية: يستعد الرئيس ميشال سليمان الأسبوع المقبل للسفر الى مدينة مونترو السويسرية للمشاركة في القمة الـ 13 للدول الناطقة كليا او جزئيا باللغة الفرنسية التي تستضيفها المدينة السويسرية في 23 و24 اكتوبر الجاري.
وتنصرف دوائر رئاسة الجمهورية للتحضير للقمة الفرنكوفونية والكلمة التي سيلقيها الرئيس سليمان، وللمواعيد التي طلبها من عدد من رؤساء الدول الفرنكوفونية لاسيما الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي.
14 آذار وتصريحات جنبلاط: آخر ما قاله المنسق العام لقوى 14 آذار د.فارس سعيد عن النائب وليد جنبلاط: «ليس هناك أي اتصال مع وليد جنبلاط. نحترم شخصية وليد جنبلاط كونه ساهم مساهمة هائلة في ثورة الأرز وانتفاضة الاستقلال وصمد حتى 7 آيار. اليوم استسلم وليد جنبلاط ونحن نقول ان هذا الاستسلام لا يليق بوليد جنبلاط فقط، و«مش زعلانين منو زعلانين عليه».
ويقول النائب السابق سمير فرنجية: «جنبلاط بدعوته الرئيس الحريري الى التخلي عن مرافقين سياسيين يعيد تكرار الطلب السوري، لكن هذا الطلب مهين، فهل يمكن لأي لبناني ان يطالب بتغيير مسؤولين أمنيين وقضائيين وسياسيين مرافقين للرئيس بشار الاسد؟ وهل تعتبر هذه خطوة على طريق بناء علاقة ثقة بين الرئيسين؟»
تحسبا للطوارئ: مواطنون لبنانيون يحملون جنسيات اجنبية، تلقوا اتصالات عاجلة من السفارات التي يحملون جنسية بلدانها بالتأكد من صلاحية جوازات سفرهم وعائلاتهم، او العمل على تجديدها تحسبا لأي طارئ.