ذكرت صحيفة «المستقبل» أن حزب الله قرر عقد جلسات داخلية والمحاضرات البعيدة عن الإعلام تتوجه إلى الكوادر المؤثرة من أساتذة جامعيين وناشطين سياسيين بهدف مواكبة ما يحصل من متغيرات وتعميم سياسة واحدة على الجميع، اضافة إلى تحديد مسار الحزب من كل القضايا المطروحة.
واللافت في الجلسات ان الحديث يتخطى الواقع المعاش ويقدم اشارات مباشرة لما يمكن أن يقوم به الحزب في مقبل الايام في ضوء ما ستؤول اليه الامور في المنطقة وتحديدا في سورية.