استغاث عدد من الطلاب المستفيدين من المرسوم
الرئاسي للمستنفدين (الدورة الاستثنائية)، المعنيين النظر بموضوع عدم قبول تأجيلهم من خدمة العلم. وقال الطلاب ان شعب التجنيد التابعين لها «لم تقبل تأجيلنا دراسيا علما أننا حصلنا على مصدقة التجنيد للتأجيل من الجامعة، حيث ان قانون الخدمة لا يسمح في الحالة العادية بتأجيل طلاب السنة الأولى لأكثر من سنتين دراسيتين».
وعليه فقد ردت شعب التجنيد أنها لا تستطيع «تأجيلنا رغم علمهم بالمرسوم الاستثنائي حيث لم تأتيهم تعليمات بهذا الخصوص، وقد ردت شعبة التجنيد العامة والوسيطة بأن شعب التجنيد ترفع أضابير طلاب المرسوم إلى القيادة للبت في تأجيلهم (التأجيل غير مؤكد)، وهذا لم يحدث».