بجرعات رومانسية دافئة ومنطـــــقية ومشوقة، تمضي أحـــــداث الحلقات الأخيـــرة لـ «ساهر الليل» وتقترب من النهاية.
المسلسل يمثل عملا متكاملا بدءا من القصة الجميلة لفهد العليوة وصولا الى الاخراج المميز لمحمد دحام الشمري الذي غابت عنه الاخطاء إلى التمثيل الواقعي وهي عناصر اجتمعت كلها في مسلسل أكد لنا انه من الممكن تقديم أعمال رومانسية في رمضان دون السقوط في فخ الجرعات الزائدة من الإثارة.. برافو لفريق العمل وكلنا بانتظار ما تخبئه نهاية عمل سيترك بصمة مهمة في سجل الاعمال الدرامية الكويتية الراقية.
واقرأ ايضاً:
«ساهر الليل».. تصوير واقعي لرومانسية زمن مضى
تطورات شيقة في «ساهر الليل»
كاتب في العشرينيات أعاد الجمهور إلى حقبة الستينيات
«زوارة خميس» و«أميمة في دار الأيتام».. نهايتان مسرحيتان بلا داعٍ
ماذا حدث يوم الخميس.. «بزوارة خميس»؟
«زوارة الخميس».. لا مكان لكل الزوجات الجديدات في المنزل!
«زوارة الخميس» على منصة الرقابة.. الشعبية
هل نشاهد «ليلة عيد».. أم نتابع حياة؟
صمود: في «أنين» وايد انطقيت.. في «ساهر الليل» وايد انحبيت!