أكد الفنان المصري عبدالعزيز مكيوي ـ أحد الفنانين القدامى من جيل الستينيات من القرن الماضي ـ أنه ينتظر حتى يتم شفاؤه من الحادث المروري الذي تعرض له مؤخرا على يد شاب مخمور ليكشف عن ملابسات أزمته الصحية والنفسية، التي أدت به للعيش مشردا في الشوارع، معلنا عن رفضه للعلاج على نفقة الدولة، وقال لـ «أم.بي.سي.نت»: انه سيقضي العيد في مقر نقابة المهن التمثيلية، بعد أن رفض دعوات فنانين له لقضاء العيد معهم، فيما بدأت النقابة في برنامج علاجي تأهيل نفسي لمكيوي حتى يعود إلى حياته ووضعه الطبيعي قبل أن يبت في العروض التي تلقاها بعد الكشف عن مأساته قبل 3 أسابيع.