برر المطرب محمد منير إخفاء خبر اجرائه الجراحة وتفضيله السفر الى الخارج بهدوء لرغبته في عدم انشغال جمهوره بذلك، مؤكدا انه يتمتع الآن بصحة جيدة، وقال ضاحكا: جمهوري سيسدد فاتورة علاجي.
وأضاف منير في تصريح لصحيفة «المصري اليوم»: جمهوري، سامحوني أنا أعطيتكم من عمري كتير ومن حقي أرتاح شوية، وغيابي عنكم خارج عن ارادتي، صحتي زي الفل.
وتابع: الحمد لله استقرت حالتي الصحية، مشيراً الى انه اضطر للعودة الى المستشفى مرة أخرى بعد ان شعر بشد عضلي اثر بشكل مباشر على الجراحة، التي وصفها بأنها صعبة جدا وخطرة.
يذكر أن محمد منير يعالج حاليا في احدى المستشفيات بالمانيا وفريق الاطباء أكد أن حالته مطمئنة.