ألقى الفنان مصطفى فهمي باللوم على كتاب السيناريو في ازمة مخاصمة الفنانين الكبار للسينما، وقال ان هؤلاء الكتاب اصبحوا يكتبون للشباب فقط، مشيرا الى انه يرفض الوقوف على خشبة المسرح لعدة اسباب منها ايمانه بضرورة تخصص الفنان، وانه تعود على الوقوف امام الكاميرا، وانه لا يحب القيود، وعدم وجود نصوص جيدة. مشيراً الى ان الدراما الاجتماعية المصرية مازالت الرقم واحد في المنطقة العربية، معترفا في حديثه مع «إيلاف» بتفوق الدراما التاريخية السورية على نظيرتها المصرية.