رفض الفنان عادل إمام تقديم حملة إعلانية جديدة لإحدى شركات المياه الغازية مقابل خمسة ملايين جنيه، بسبب الأجر الذي اعتبره ضئيلا، والذي بررته شركة الإنتاج بأن الإعلان الذي سبق لإمام أن قدمه لم يحقق نجاحا أو نسبة مشاهدة عالية، حسب موقع «الفن اونلاين».
وقد عرض الإعلان مع بداية 2011، فصادف حدوث تفجيرات كنيسة القديسين، ثم ثورة تونس، وبعدها ثورة مصر، فلم ينتبه الناس إليه، وما لبث أن توقف عرضه بسبب تراجع شعبية إمام بعد هجومه على الثورة.
من ناحية أخرى سافر عادل إمام مع فريق عمل مسلسل «فرقة ناجي عطا الله» إلى تركيا لاستكمال تصوير المشاهد الخارجية للمسلسل.