بشار جاسم
عرفناها في قناة الراي وسمعناها في المارينا fm واحببناها في قناة روتانا، نورة عبدالله مذيعة كويتية صعدت سلم النجومية خطوة خطوة وصنعت لها اسما مهما بين المذيعات، تمتلك طلة حلوة وبالكويتي يقولون عنها «ملح الكويت».
«الأنباء» التقت نورة التي تحدثت عن العديد من الامور التي تخصها ومنها دراستها بلبنان وتقديمها لبرامجها اليومية.
وعن مشاركتها في تقــديم حــفلات «هلا فبراير» تقول:
انا فخورة «لما امثل مهرجان «هلا فبراير» سنتين على التوالي» لانه يعتبر من اهم المهرجانات بالشرق الاوسط «وما انسى دعم استاذي سالم الهندي اللي رشحني للمهرجان مع زميلتي جومانا بوعيد وثقته فيني خصوصا اني اتعاون مع المخرج المميز باسم كريستو اللي وصفني بالموهوبة المثقفة الجميلة وهالكلمات وسام على صدري».
عرفنا إنچ كنتي بتقدمين فقرة الفنان عبدالله الرويشد لكن اللي قدمته المذيعة أمل العوضي. شنو صار؟
انا بعد سمعت هالشي وعرفته من خلال ترتيب الجدول لكن اللجنة المنظمة غيرت الجدول واهي لها حق واولوية ترشيح اي مذيعة وانا ييت من لبنان علشان اقدم حفلات «هلا فبراير» ومالي حق اني اتدخل في اي شي.
يعني ما في مشكلة؟
لا بالعكس وانا مستانسة لما قدمت الفنانة يارا بكل عفوية وهم يشرفني لو كنت قدمت حفلة عبدالله الرويشد وزميلتي أمل العوضي اللي قدمت الفقرة واهي تستاهل كل خير.
شرايچ باختيار اللجنة المنظمة لمذيعات من تلفزيون الكويت و«الراي» و«روتانا»؟
وايد مستانسة لما مذيعات الكويت يجتمعون ويقدمون هالمناسبة المهمة واهم القنوات مشاركة مثل «الراي» والكويت و«روتانا» خصوصا لما امثل الكويت من قناة «روتانا» وييت مخصوص من لبنان لعيون الكويت.
على طاري لبنان شلون وضعچ هناك في ظل الظروف السياسية؟
الحمد لله، انا ادرس في لبنان بجامعة «روح القدس» واقدم برامجي اليومية بروتانا وماكو الا العافية.
بس اللي اعرفه ان اغلب استديوهات ومذيعين «روتانا» انتقلوا لدبي بسبب الاوضاع؟
هالكلام صحيح الكل تقريبا انتقل لدبي لكن وضعي يختلف عنهم بحكم دراستي بلبنان فأنا مستمرة بتقديم البرامج من لبنان لكن قاعدة ادرس فكرة الانتقال لدبي وتنسيقي مع الجامعة.
شنو تدرسين بلبنان، رغم انچ خريجة المعهد العالي للفنون المسرحية بالكويت؟
انا ادرس ماجستير تمثيل واخراج وادارة «روتانا» اهي اللي شجعتني على هالشي وما انسى وقفة ودعم الدكاترة في لبنان لانهم وافقولي بتأجيل محاضراتي بالجامعة علشان مهرجان «هلا فبراير» فكل الشكر للدكتور شكيب خوري ود.طلال درجاني ود.جان داود وقالوا لي بالحرف الواحد «مهرجان «هلا فبراير» مهرجان مهم واهما يحترمون هالمهرجان».
تفاصيل الحوار في ملف ( pdf )