تبدأ الحلقة السابعة عشر من مسلسل "سيلفي" بشجار بين الفنانين حبيب الحبيب وريماس منصور وهما يبيعان بضاعتهما في إحدى الأسواق، حتى يأتي قرنبيط ليزيد "الطين بلة" مع جواريه.
قال صاحب الجواري بأن بيع الجواري في السوق هو تنفيا لأوامر "الشهبندر"، لم يصدقا البائعان الأمر وذهبا ليشتكيا للـ"الشهبندر" وفي طريقهما التقيا بـ"مصباح" أي الفنان، ناصر القصبي، وتبين أنه مغرم بهذه البائعة.
وصلت ريماس للـ"شهبندر" أي الفنان، يوسف الجراح، لتشتكي صاحب الجواري لكن يبدو بأن أحد غلمانه قد سبقه واتفق مع الـ"شهبندر" على السماح له ببيع جواريه في الطريق شريطة أن يهديه 10 جاريات.
بعد لقاء رباب بالـ"شهبندر" اتخذ قرارا قاسيا لم تكن تتوقعه، وتوفي النخاس بعدها ليرث القصبي عنه قصره وألف جارية.
وانتهى الجزء الأول من حلقة "الجواري والحرة" عندما زار الـ"شهبندر" مصباح في قصره وبين جواريه.