خالد حسين
يحظى برنامج «الخطر في اللتر» الذي يبث عبر اثير محطة مارينا مكس بشعبية كبيرة، «الأنباء» رصدت هذا الاقبال الكبير من المستمعين على المشاركة فيه ودردشنا مع مقدمه اسامة فوده الذي عبر عن سعادته وكشف العديد من النقاط المهمة المتعلقة به وباسلوبه في التقديم فإلى التفاصيل:
اشلونك مع رمضان؟
جو رمضان جو روتيني، النوم الى الساعة 12 الظهر وبعدها تصلي وتقرأ قرآن وهم تتابع مسلسل ومن ثم التسوق وبعدين نتفطر.
«الخطر في اللتر» ليش استمر الى رمضان؟
العمل اساسا فكرته حق الشهر الكريم واشتغلنا فيه قبل رمضان علشان الناس تكون استوعبت الفكرة وايضا علشان ما نقعد اسبوع نقول حق العالم فكرته ويكون خلص رمضان وما استفدنا شيء والحمد لله المستمعين استوعبوا الفكرة.
وبعد رمضان؟
مبدئيا «الخطر في اللتر» مكمل لبعد رمضان ويكفي تفاعل الجمهور معه.
شنو اجواء البرنامج في رمضان؟
الحمد لله وانا ما اقدر احكم انتوا اللي تحكموا والحقيقة ان الناس بيجننوا ولذيذين وفي افيهات كتير في كل حلقة ومواقف تموت من الضحك وانا عن جد اضحك من قلبي مو قاعد امثل ولا اصطنع الضحكة، في جو مثل هيك حلو.
كأنك تستمتع وانت تخسر الجمهور؟
بالعكس انا ودي كل الناس تربح لكن احب ان العملية تصير تحدي على الهوا، المستمع يحب الاثارة لذلك يشارك عندما تستفزه ويصر على الربح، وللعلم احنا عاملين البرنامج علشان الناس تربح بس لازم يوجد نوع من الاثارة وهذا اللي يميز برنامجنا.