«أبلة نورة»، «فضة»، «أم البنات» ثلاث عناوين تختزل فكرة كاتبها، نعم استطاعت الكاتبة هبة حمادة رغم صغر سنها «الفني» ان تجعل لها بصمة في عالم الدراما الخليجية.
نعم استطعت يا هبة هذا العام ان تجعلينا نمشي وراء خطوات قلمك، «أبلة نوةه» و«فضة» الرائعتان استطاعتا ان تقدما أجمل الروائع تحت عنوان «أم البنات»، البداية يا هبة كانت نهاية والنهاية ستكون لبداية أخرى، وهذا هو حال الإبداع ينتهي ليولد إبداع آخر وأتوقع ان يكون «وسواس عباس» هو العمل الجديد الذي ستخطه أنامل كاتبتنا المبدعة هبة حمادة.
اليوم ومن خلال «أم البنات» لا قول إلا «براڤوو» لكاتبتنا المبدعة هبة شطارة.