قام عدد كبير من نجوم الفن بإنشاء منصات رقمية عبر مواقع التواصل الاجتماعي للترويج لأعمالهم الفنية، وللرد على الشائعات التي تحيط بحياتهم الخاصة، والتواصل المباشر مع القاعدة العريضة من الجمهور. ولكن هناك دائما من يسير ضد التيار ويناشد جمهوره عدم تصديق أي كلمة تصدر عنه عبر مواقع التواصل الاجتماعي لأنها ببساطة مفبركة.
ومن هؤلاء النجوم مي عزالدين التي تملك حسابا موثقا بالعلامة الزرقاء على «فيسبوك»، لكنها في الحقيقة لا تعلم عنه أي شيء، ولا تدير إلا حسابها عبر موقع «انستغرام».
وكانت أغرب أزمة في عالم الحسابات المفبركة من نصيب النجم الكوميدي أحمد حلمي، بعدما روج حساب منسوب له عبر موقع «تويتر» تغريدة شوهت كثيرا من شعبيته في مصر، وكان الحل تعبيرا عن مناشدة أحمد حلمي لجمهوره شن حملة للإبلاغ عن الحسابات المفبركة لإغلاقها، وطلب الترويج لحساباته الموثقة فقط.