Note: English translation is not 100% accurate
الخوف يسيطر على أيوب وسالي تنهار من البكاء
الجمعة
2007/2/16
المصدر : الانباء
أحمد الفضلي
في صراع من أجل البقاء وبمحاولة من الجمهور لإنقاذ الطالب المفضل لديهم من خلال التصويت له بكثافة، ودعمه في البرايم العاشر الذي يعلن فيه خروج أحد الطلاب الثلاثة النومينيه وهم:
أيوب، سالي وعماد، خاصة بعد دخول البرنامج مراحله المتقدمة وتصفية 11 طالبا المتبقين حيث يغادر واحد ويصبح العدد عشرة من 19 طالبا.
هذا وسيطر الخوف والقلق على أيوب الزدجالي المضطرب والخائف من الخروج، وعبر عن مشاعره لزملائه الطلاب وقال لهم انه يريد ان يوصل ويكمل المشوار خاصة انه اول عماني يخوض هذه التجربة، ويريد ان يرفع اسم بلده عاليا ولا يريد ان يخذل جمهوره ومحبيه.
فيما انهارت المصرية سالي من البكاء بعد تسميتها نومينيه وسط محاولات الصبايا تهدئتها والتخفيف عنها وقالت لهن انها «خايفة ومرعوبة» من الخروج في البرايم خاصة للشعبية الكبيرة التي يتمتع بها أيوب وعماد والمنافسة معهما صعبة جدا.
أما عماد جلولي فكان أقل تأثرا من سالم وأيوب وكان واثقا من نفسه ويعتبر لعبة «النومينيه» هي قانون البرنامج وواقع لا مفر منه، وبالنهاية الإمكانيات هي تحدد مدى الحب الذي يتمتع به جلولي عند الجمهور من البقاء وعدمه.
من جهة أخرى عادت اللبنانية تينا من لندن بعد ان حصلت على جائزة عبارة عن رحلة الى هناك، لحصولها على لقب أفضل طالبة في أحد الأسابيع الماضية ورؤية صديقها ربيع، وجلبت معها الهدايا للطلاب ولم تنس أيا منهم.
هذا وتحدثت تينا عن جمال لندن والأوقات السعيدة التي قضتها هناك.
وكان الجمهور الكويتي أهدى التونسية مروى مجموعة من العطور و«دهن العود» فسعدت بالهدايا رغم عدم معرفتها «بدهن العود» والعطورات الشرقية الخليجية التي يتميز بها أهل الخليج.
كما أهدى معجبو الطلاب من جمهورهم هدايا لكل منهم وبدورهم اعجب الطلاب بهذه الهدايا، ووعدوا محبيهم بان يكونوا عند حسن ظنهم وذلك من خلال مثابرتهم وبذل المزيد من التألق.
اقرأ أيضاً