كان العام 2010 كارثيا بالنسبة لأوروبا على الصعيد الاقتصادي مع الأزمة المالية التي حلت باليونان وايرلندا واستوجبت إقرار خطتي إنقاذ للبلدين تقابلهما خطتا تقشف، ما أرغم منطقة اليورو على بدء حملة إصلاح معمقة لتخطي المحنة. وأعلنت المستشارة الألمانية انجيلا ميركل ملخصة الوضع ان «فشل اليورو، فإن أوروبا هي التي ستفشل». والواقع ان الأزمة مستمرة منذ العام 2008.