- الناهض: «بيتك» يستند على أرضية صلبة وأداء مهني رفيع المستوى
- نجحنا في تقديم منظومة متكاملة من الخدمات التقنية والتمويلية والمصرفية
- استطاع «بيتك» تحقيق مواءمة واضحة بين الالتزام بالقواعد والتطبيقات الشرعية
حصد بيت التمويل الكويتي (بيتك) 3 جوائز من مجلة The Banker العالمية المتخصصة في الشؤون المصرفية والتابعة لمجمــوعـة «FinancialTimes» البريطانية الشهيرة، وهي جائزة «بنك العام» في العالم لعام 2017، وجائزة «بنك العام» في الشرق الأوسط، و«بنك العام» في الكويت وذلك على مستوى البنوك الإسلامية.
وخلال تسلمه الجوائز الثلاث في حفل الجوائز الذي أقيم على هامش الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي 2017 في واشنطن، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة «بيتك»، مازن الناهض، ان «بيتك» نجح في تقديم منظومة متكاملة من الخدمات التقنية والتمويلية والمصرفية سبق فيها منافسيه، وواكب توقعات عملائه واستطاع أن يحقق مواءمة واضحة بين الالتزام بالقواعد والتطبيقات الشرعية التي تعد أحد أهم أسس العمل في «بيتك» وبين أحدث ما وصلت إليه تكنولوجيا العمل المصرفي.
وأوضح الناهض أن «بيتك» يستند على أرضية صلبة ويتميز بأداء مهني رفيع المستوى وعمل منهجي وتنوع وقدرة على المنافسة وقيادة صناعة التمويل الإسلامي في العالم.
ونوه الرئيس التنفيذي لمجموعة «بيتك» بريادة «بيتك» في مجال المعاملات المالية الإسلامية كونه أول بنك إسلامي في الكويت ويتمتع بسجل حافل وتاريخ مشرف وتواجد فعال ونجاح في العديد من الأسواق العالمية. كما يمتلك «بيتك» خبرات واسعة في العمل المصرفي الإسلامي وترتيب كبرى صفقات الصكوك، وكذلك قيادة تمويل مشاريع تنموية عملاقة في مجال البنى التحتية بما يغطي العديد من القطاعات الحيوية ويساهم بدفع عجلة الاقتصاد، الأمر الذي يجعل من «بيتك» أفضل البنوك الإسلامية في العالم.
واختارت مجلة The Banker «بيتك» لهذه الجائزة بناء على عدة معايير عالمية وأسس ومؤشرات مالية منها المبادرة والابتكار في المنتجات والخدمات وكفاءة الأداء والانتشار الجغرافي، وكذلك بناء على مؤشرات تعود إلى مجموع حقوق الملكية وقوة مؤشر كفاية رأس المال وإجمالي الموجودات، إضافة إلى توصيات لجنة تحكيم خاصة مؤلفة من خبراء ومحللين متخصصين في قطاع الصيرفة الإسلامية من جميع أنحاء العالم.
وتعتبر مجلة The Banker من المجلات الرائدة في مجال المال والأعمال، تابعة لمجموعة «FinancialTimes» البريطانية، تأسست سنة 1926.