قالت شركة عمليات الخفجي المشتركة إنه جرى مد الموعد النهائي لتقديم عطاءات لأعمال إضافية في حقل الخفجي المشترك بين السعودية والكويت إلى الثامن من مارس.
وتبلغ الطاقة الإنتاجية لحقل الخفجي الذي يقع في المنطقة المحايدة بين البلدين نحو 550 ألف برميل يوميا.
واعلنت الشركة على موقعها على الانترنت أنه جرى مد الموعد النهائي الجديد لأعمال تتعلق بمشروعين بحري وبري دون أن تقدم مزيدا من التفاصيل.
وتشمل الاعمال الإضافية تطوير منشآت نفط برية في حقل الحوت. وقالت مصادر في شؤون النفط إن الموعد النهائي لتقديم العطاءات هو الثامن من فبراير.
وتشمل الاعمال الإضافية في المشروع البحري إقامة منصات لتوزيع المياه وخطوط انابيب وكابلات.
وقال مصدر في صناعة النفط إنه جـــرى المــد النــهائي الأصـــلي لتلقي العطاءات إلى الثامن من مارس بدلا من فبراير وديسمبر.
وقدمت شركات سعودية عروضها في 28 ديسمبر لتوسعة منشآت نفط بحرية وبناء محطة بريـــة لمعالجة المياه.
وتهدف شركة عملـــيات الخــفجي إلى تعـــزيز الطاقة الإنتاجية في المنطقة إلى ما يتراوح بين 700 ألف و900 ألف برميل يوميا بحلول عام 2030.