باركت الحركة السلفية للشعب التونسي المجاهد سقوط أحد الطغاة المستبدين وهنأت الأمة العربية بانتصار إرادة الشعب على الطغيان، وزفت رسالة نذير الى سالبي الإرادة الشعبية بأن الخطر قادم في استمرارية الظلم، معلنة إحياء إرادة التغيير للأمة العربية بسواعد شبابها، وتطالب الحركة السلفية الشعب التونسي بجعل الشريعة الإسلامية هي النموذج الأمثل للخروج من الأزمة السياسية.