- صفر: حرص على الدستور وحلّق بالكويت إلى مصاف الدول المتقدمة
- الكليب: لنستلهم من سموه العطـاء للوطن والمواطنــة
- الخزي: قـــاد سفينتنا باقتدار وسط الأمواج المتلاطمة
- التركي: عجلــة المشاريع التنموية تدور بتوجيهات سموه
- الغـــريـــب: أبو الديبلوماسية وصاحب رؤية ثاقبة في كل المجالات
- العجمي: صاحب الفضل الأول في نهضة الوطن
- وقاد الكويت في أحلك الظروف
- المنصور: سمـوه قدّم ويقدم الكثير من أجل الكويت والكويتيين
فرج ناصر
أجمع قياديو وزارة الاشغال على أن مناسبة مرور 5 سنوات على تولي صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد مسند الإمارة، تستحق الوقوف عندها طويلا، لافتين الى ما ميز هذه الفترة من جهود سموه التي أثمرت تحليق الكويت عاليا في مصاف الدول المتقدمة. وأكد القياديون في أحاديث خاصة لـ «الأنباء» ان صاحب السمو الأمير قاد سفينة الكويت باقتدار وسط الامواج المتلاطمة. وفيما يلي تفاصيل ما قالوه.
قال وزير الأشغال د.فاضل صفر إن صاحب السمو الأمير نشأ في بيت الحكم وعاصر الحكام الشيوخ حيث تبوأ خلالها مناصب عديدة اكسبته الخبرة الواسعة والعلاقات الطيبة داخل الكويت وخارجها وتميزت سياسة الكويت بمواصلة مسيرة الخير لأسلافه وحرص سموه على رعاية المؤسسات الدستورية.
وأضاف أن سموه على تواصل دائم مع شعبه ولا ننسى في هذه المناسبة تولي سمو ولي العهد لمنصبه منذ 5 سنوات وهو الأمين والساعد الأيمن لصاحب السمو.
وقال: أما الذكرى الـ 50 للاستقلال والـ 20 للتحرير فهما محطتان وطنيتان ينبغي التوقف عندهما ومراجعة المسيرة وتقييم أداء جميع المؤسسات والخروج بلقاء وطني يشمل كل شرائح الوطن ويطرح رؤية مستقبلية ضمن سيادة القانون مع المحافظة على كرامة المواطن ويحلق بالوطن إلى مصاف الدول المتقدمة.
وقال وكيل وزارة الأشغال م.عبدالعزيز الكليب: نتقدم لصاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد بأسمى آيات التهاني والتبريكات لمرور 5 سنوات على تولي سموه مقاليد الحكم، مؤكدا أنه خلال هذه الفترة قفزت الكويت الى مصاف دول العالم، حقا انها ذكرى عزيزة علينا وفرصة لتعديل المسار وذكرى للتخطيط المستقبلي وان نعطي الكويت الكثير والكثير وعلينا أن نتذكر نعمة الأمن والأمان في ظل هذا البلد وفي ظل قائد مسيرتنا صاحب السمو الأمير ربان السفينة ونوخذة الكويت ونهنئ صاحب السمو وسمو ولي عهده الأمين ورئيس الحكومة والشعب الكويتي بمرور 50 عاما على الاستقلال وعيد التحرير وان يمد الله سبحانه وتعالى صاحب السمو بالصحة والعافية ويرشدنا معهم لوضع الكويت في مصاف دول العالم.
وقال الوكيل المساعد لهندسة الصيانة الصحية خالد الخزي: إنها مناسبة عزيزة على قلوب الكويتيين ولم لا وهو من قاد السفينة باقتدار في زمن كثرت فيه الفتن والاضطرابات من حولنا فكانت كلمة صاحب السمو بعد الله هي الحافظ وهي الضمان لأمن واستقرار هذا البلد الصغير الذي يقع في وسط منطقة ابتليت بالاضطرابات والمشاكل.
وأضاف: ندعو العلي القدير أن يديم على سمو الصحة والعافية وان يحفظ الله الكويت من كل مكروه في ظل سموه.
وقال الوكيل المساعد لقطاع المشاريع الكبرى بوزارة الاشغال عادل التركي ان ذكرى مرور 5 سنوات على تولي صاحب السمو الأمير هي ذكرى جميلة وعسى الله ان يديم علينا نعمة الـ 5 سنوات في ظل هذا الوالد الذي استطاع خلال الـ 5 سنوات استمرار التقدم والمشاريع التنموية والتي تنعكس على الكويت إيجابا وتوصلنا الى الهدف المنشود وهو تحويل الكويت الى مركز تجاري وعالمي وهذه امنية سموه.
واضاف: نتمنى أن تستعيد الكويت مكانتها التجارية والاقتصادية في المنطقة ونبارك لسموه وسمو ولي العهد الاحتفالات بالاعياد الوطنية واليوبيل الفضي للكويت.
وقال الوكيل المساعد للشؤون الإدارية والمالية بوزارة الاشغال حمد الغري: نهنئ صاحب السمو الأمير في الذكرى الخامسة لتوليه مقاليد الحكم، مؤكدا أن هذه الفترة شهدت الكثير من الأعمال الايجابية التي قام بها سموه سواء على الجانب المحلي أو حتى الجانب الاقليمي والعالمي.
واضاف: سموه هو أبو الديبلوماسية حيث كان وزيرا للخارجية لأكثر من 35 سنة وكان حقا صماما للأمان ومنذ الاستقلال كان سموه على رأس الحكومة وكذلك دوره في وزارة الخارجية والسياسة التي قام بها ليكون للكويت دور وكلمة على أكبر الاصعدة بين دول العالم وكذلك ترؤسه لمجلس الوزراء.
وقال إن رؤية صاحب السمو بتحويل الكويت الى مركز تجاري وعالمي وهي أمنية ستتحقق في القريب العاجل.
وقال الوكيل المساعد لقطاع هندسة الصيانة فاضل العجمي إن صاحب السمو الأمير هو من له الفضل في نهضة الكويت خاصة انه الربان الذي قاد سفينة الكويت في أحلك الظروف إلى بر الأمان وخلال الـ 5 سنوات شهدت الكويت الكثير من الأمور سواء للكويت أو حتى للمواطن الكويتي ناهيك عن تنفيذ المشاريع الكبرى في عهده مثل ستاد جابر ومستشفى الشيخ جابر وجسر الشيخ جابر وأخيرا المكرمة الأميرية التي تكفل بها سموه للمواطن الكويتي خاصة ان سموه يتلمس معاناة المواطن.
كما استطاع سموه عندما كان وزيرا للخارجية بحكمته وخبرته أن يجعل الكويت في مصاف دول العالم، حيث استطاع ان يثبت للعالم أن الكويت صاحبة الريادة في مختلف الميادين وان الكويت صاحبة المساحة الصغيرة هي كبيرة في أفعالها وعليه فإن سموه لم يبخل على الكويت وشعبها وهو نعم الحاكم لبلده وشعبه حفظ الله سموه من كل مكروه وحفظ الله الكويت.
قال الوكيل المساعد لقطاع الطرق بوزارة الأشغال حسين المنصور إنه خلال فترة تولي صاحب السمو الأمير مقاليد الحكم تم انجاز الكثير من المشاريع التنموية في البلاد وان هذه المشاريع لمتكن تتحقق وترى النور لولا مساندة ودعم سموه، مؤكدا أن هذه المشاريع هو من أمر بها وجعلها واقعا مثل ستاد جابر وجسر الشيخ جابر ومستشفى الشيخ جابر لذلك فإن سموه قدم الكثير والكثير من أجل الكويت ومصلحة الكويت.
واضاف أن لسموه دورا في حل الخلافات العربية حيث ساهم في حل الخلافات بين عدد من الزعماء العرب وكذلك الاشقاء، حيث كان دوره فعالا وواضحا في نبذ هذه الخلافات.
وان ذكرى تولي سموه لهي يوم مشهود في حياتنا كشعب أحب هذا القائد الذي نكن له كل المحبة والتقدير وندعو الله ان يحفظ الكويت وشعبها بسواعد أمير الحكمة وأمير السياسة.
فهد جابر العلي: الأمير هو مرفأ الأمان في الشدائد والربيع الدائم عندما تصفر الأوراق
أعرب الوكيل المساعد لشؤون التطوير والتدريب في وزارة الدفاع الشيخ فهد جابر العلي عن اخلص التهاني والتبريكات الى مقام صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الاحمد والى الشعب الكويتي بذكرى مرور خمس سنوات على تولي سموه مقاليد الحكم.
وقال الشيخ فهد جابر العلي لـ «كونا» امس انه «عندما تسلم صاحب السمو الأمير الوالد القائد مقاليد الحكم تسابقت تباشير السؤدد وثبات الخطى وكان خير خلف لخير سلف وقد كانت البيعة الابدية من شعب أحب قائده وكان في عيون الشعب».
واضاف ان صاحب سمو الأمير جاء وهو يحمل راية العمل الدؤوب والازدهار لبلد ارتدى حلة التنمية والتقدم في شتى ميادين العمل وازدهرت اوراق الربيع وجاء الحصاد الجميل وأهدى سمو الامير منجل الحصاد لشعب حر كان قدره الرائع وشعاره «الله الوطن الأمير».
وتابع الشيخ فهد جابر العلي الذي يشغل منصب رئيس الاتحاد الكويتي للملاكمة ورفع الاثقال ونائب رئيس الاتحاد الدولي للعبة: «نعم يا سمو الأمير انت الوالد وانت القائد وانت الربان عندما تتلاطم الامواج وأنت مرفأ الامان في الشدائد والمحن وانت الربيع الدائم عندما تصفر الاوراق».
ومضى قائلا «ان الكويت العزيزة نهضت في كل مجالات التنمية حتى أضحت خلية نحل وارتفعت سارية الفخر في كل المنابر الدولية.. وانت اليد الطولى في هذا التقدم الذي أصبح مثالا يحتذى به».
وقال: «نعم يا صاحب السمو الأمير الوالد القائد نعاهدك بأن نكون أبناءك نحمل الطوب والطين لكي نصون سور الكويت ويبقى سورا منيعا امام كل طامع، فلتبق الكويت رافعة الهامة يقودها صاحب السمو الوالد القائد ونعم الوالد ونعم القائد».
لفتوا إلى أن سموه استخدم حنكته في معالجة الكثير من القضايا
قياديو «التسليف»: أبوالديبلوماسية وأمير الجود والكرم
وصف قياديو بنك التسليف والادخار ذكرى مرور 5 سنوات على تولي صاحب السمو الأمير مسند الإمارة بأنها «عزيزة على قلب كل كويتي» لانها «تشكل علامة في تاريخ الكويت» واكدوا ان صاحب السمو الأمير هو أبوالديبلوماسية وأمير الجود والكرم.
قال نائب رئيس مجلس ادارة بنك التسليف والادخار فيصل الغريب ان ذكرى تولي سموه مقاليد الحكم هي ذكرى عزيزة على قلوبنا خاصة اننا نعيش هذه الأيام الاحتفالات الوطنية كما ان هذه الذكرى ستكون خالدة في قلوبنا على مر الأزمنة لذلك نتقدم لسموه بأطيب التهاني والتبريكات داعين المولى عز وجل ان يحفظه ويحفظ ولي عهده الأمين.
واضاف بأن سموه ومن خلال قيادته لدفة الحكم استطاع ان يجعل الكويت في مصاف الدول العالمية وان تكون للكويت كلمة وذلك بسواعد هذا الرجل الحكيم الذي ضحى بالكثير من أجل الكويت وشعب الكويت.
وختاما لا نقول الا هنيئا لسموه هذه الذكرى، هنيئا لهذا الرجل الحكيم الذي افنى حياته لخدمة الكويت، هنيئا مرة اخرى لرجل الديبلوماسية، حقا رجل الديبلوماسية والذي عمل في هذا المجال اكثر من 35 عاما بحق انه رجل السياسة الأول ورجل الحكم وأمير البلاد ورجل الحكمة.
قال عضو مجلس ادارة بنك التسليف والادخار موسى بوعليان اننا نبارك لصاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد بمناسبة مرور 5 سنوات على اعتلائه مقاليد الحكم وان سموه هو أمير البلاد وأمير الديبلوماسية العربية والدولية بحكم خبرته الممتدة منذ عام 1962 حيث تقلد منصب وزير الخارجية للكويت.
واضاف أن كلمة صاحب السمو وخبرته الطويلة حتى اليوم لهي مكسب للكويت على المستوى المحلي والدولي ولذلك نتمنى لسموه موفور الصحة والعافية والتقدم، حفظ الله الكويت وشعبها بوجود قائد مسيرتها صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد.
قالت مديرة ادارة بنك التسليف – فرع الجهراء هدى نهابة ان ذكرى تولي صاحب السمو الأمير هي مناسبة من نوع خاص فهذه تعتبر اجمل واخلص مناسبة لنا كشعب كويتي، فسموه اطال الله في عمره استطاع ان ينهض بكويتنا إلى الأعلى وجعل الكويت ان تكون ذات سيادة مستقلة لذلك فاننا نبارك لصاحب السمو الأمير هذه المناسبة العزيزة على قلوبنا وان تدوم افراح الكويت في ظل قيادته الحكيمة.
فصاحب السمو الأمير وهو من جعل الكويت تحتل مراتب عالمية في الكثير من المحافل كما استطاع بخبرته السياسية التي امتدت لاكثر من 30 عاما ان يتعامل مع عدد من القضايا المهمة في المنطقة بحكمة وهذا ليس غريبا عليه فهو عميد الديبلوماسية وأمير الجود والكرم.
قياديو الكهرباء: عهد صاحب السمو سجّل قفزة نوعية في مسيرة التطور والتنمية في البلاد
- العتيبي: عهد ميمون لاحظنا فيه التحول الكبير في منهجية العمل وحسن المتابعة
- الوزان: متابعة التطور التكنولوجي وإدراجه في خطط تطور البلد وتقدمه من سمات العهد الحالي
- اللنقاوي: نسأل الله أن يديم نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو
دارين العلي
لأنه عراب الديبلوماسية وعميد السياسات الخارجية والمهتم الأكبر بالإعمار والتنمية لجعل الكويت مركزا ماليا واقتصاديا، فإن أفكاره وأعماله بصمات في كل ناحية يمكن ان تساهم في جعل هذه الرغبة حقيقة واقعة بهمة العاملين في مختلف ميادين الدولة ومنهم قياديو وزارة الكهرباء والماء الذين باركوا لصاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد بمناسبة مرور 5 سنوات على توليه مقاليد الحكم فقد كان خلالها قائدا لمسيرة التنمية والتطوير في البلاد، متمنين مديد العمر لسموه ومزيدا من الاستقرار والتقدم في ظل قيادته الحكيمة.
وقال الوكيل المساعد للتدريب والتخطيط والتنسيق والمتابعة د.مشعان العتيبي ان مرور 5 أعوام على تولي سموه مقاليد الحكم تعتبر مناسبة مهمة لاستذكار الأعمال الطموحة التي تنم عن فكر متطور، لافتا الى انه خلال مزاولته الأعمال الحكومية منذ 4 أعوام فقط لاحظ تطورا عميقا في عملية التخطيط في مشاريع التنمية، بالاضافة الى التحول الكبير في منهجية العمل وحسن المتابعة.
وقال ان هذا العهد هو عهد ميمون سجل قفزة نوعية في مجالات كثيرة كان عنوانها التطور والتقدم والتنمية في مجالات مختلفة سواء عمرانية او مالية او اقتصادية، لافتا الى ان التخطيط السليم لابد ان يؤتي ثمارا ناجحة ومتمكنة.
وتمنى العتيبي ان يمد الله في عمر سموه قائدا مستنيرا وأميرا يستطيع بحكمته ان يدير مسيرة البلد الى حيث تطوره وتقدم أبنائه في مختلف المجالات.
وهنأ الوكيل المساعد للشؤون الإدارية في الوزارة حامد الصراف سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد بمناسبة مرور 5 أعوام على توليه مقاليد الحكم في البلاد، داعيا الله ان يحفظ الكويت ويديم عزها وفخر أهلها في ظل القيادة الحكيمة وفقا لرؤية وفكر سموه خلال المرحلة المقبلة.
ولفت الى ان أول ما يجب التحلي به خلال المرحلة المقبلة هو التشجيع على روح المبادرة الجماعية بين أبناء الوطن على تحمل مسؤولية بنائه وتطويره وهي مسؤولية جماعية اساسا وليست فردية يجب على جميع المواطنين إدراكها تحت القيادة الحكيمة التي نحظى بها.
وبدوره اعتبر الوكيل المساعد لمراكز المراقبة والتحكم وشبكات النقل الكهربائية م.علي الوزان انه لا يمكن بعبارات بسيطة وكلمات قليلة سرد مسيرة طويلة من التقدم ووصف حياة مليئة بالعطاء، لافتا الى ان مسيرة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الاحمد قد سطرت سجلا واسعا وكبيرا من العطاءات منذ كان وزيرا للخارجية، حيث كان عميدها محليا وعربيا ليصبح عرابا للديبلوماسية الحقة التي تمكن من خلالها من وضع البلاد في مراكز متقدمة.
وقال الوزان انه علينا ان نبارك لأنفسنا بوجود شخص كسموه في سدة الحكم وهو صاحب المواقف المؤثرة في مختلف الميادين سواء الاجتماعية او السياسية او الاقتصادية فهو أولا أب لجميع الكويتيين وثانيا قائدا مقداما لعملية التنمية وثالثا ـ وليس اخيرا ـ ذو مبادرات سياسية عربية بحثا عن المزيد من الاستقرار.
أما الوكيل المساعد لتشغيل وصيانة المياه عبدالخالق مراد فهنأ سمو الأمير بالمناسبة، مشيرا الى ان هذه الأعوام الـ 5 كانت زاخرة بالتطور والتنمية على مختلف الأصعدة، لافتا الى ان عطاء سموه لا يتوقف على هذه الأعوام الـ 5 انما يسبق ذلك بكثير منذ دخوله الحياة السياسية وحتى اليوم.
وأوضح ان سموه ليس عرابا للتنمية فحسب وإنما هو عميد للديبلوماسية، حيث يحاول بشتى الطرق لنحقيق المزيد من الاستقرار ودعمه في شتى الأقطار العربية اقليميا وهو حامي جميع المواطنين وأب لهم يسعى دوما في سبيل الراحة العامة والاستقرار العام.
وبدوره بدأ الوكيل المساعد لشؤون المستهلكين م.جاسم اللنقاوي تهنئته لصاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد بمناسبة الذكرى الخامسة لتوليه بأبيات شعرية مؤثرة وصف فيها موقع سموه بالنسبة للبلد ومواطنيه فقال:
سلام شيخنا بنيت صرحا عالي
فوق الثرى منزل الصرح ماثوق
شيخنا بنيت الأمجاد انهار زلالي
نهر العطى مما اعطى منزلة فوق
يوم اعتليت عرش الوطن يوم غالي
على المواطن والوطن هذه الشوق
لمصافحة يمنى العطايا الجزالي
عشق الوطن يوم الوطن صار معشوق
وقدم اللنقاوي أطيب التهاني والتبريكات للقيادة الرشيدة لصاحب السمو الأمير وسمو ولي العهد والحكومة الرشيدة وشعب الكويت بمرور 50 عاما على الاستقلال و20 عاما على تحرير الكويت و5 سنوات على تولي صاحب السمو الأمير مقاليد الحكم.
وتمنى اللنقاوي من الله ان يديم نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو وأن يمن على أهل الكويت بالعمر المديد لسموه قائدا لمسيرة بلدنا الحبيب الكويت.