«من تقلد منصبا رفيعا فلا تغرنه المناصب فهي تزول ولا تبقى للابد»، هذه هي حكمته في الحياة، درس الحقوق بجامعة عين شمس بالقاهرة وتخرج منها عام 1998 حيث عمل كسكرتير جلسات بالمحكمة لمدة سنتين ثم قدم استقالته وفتح مكتبه الخاص.
ليس كغيره من المحامين الذين يفضلون الترافع بنوع معين من القضايا لأنه يعتقد ان المحامي الذي يتخصص بنوع معين من القضايا لا يستطيع الخوض في القضايا الاخرى مما يحد من قدراته كمحام.
ترافع في العديد من القضايا، اهمها قضية الخادمة التي اتهمتها النيابة العامة بقتل ابن مخدومها والشروع في قتل ابنه وابنته.
هاجم بشدة تجار الاقامات، مشيرا الى ان هؤلاء التجار هم المجرمون الحقيقيون وما الوافد الا اداة لارتكاب الجريمة.
وعلى الرغم من انه المدافع عن الحقوق الا انه خسر قضيته الشخصية امام القضاء، وتمنى الترافع بنفسه عن نفسه ليدافع عنها امام الهيئة القضائية.
يعتقد ان هناك قصورا في بعض القوانين، اهمها قانون الاحداث والمادة المتعلقة بتجار المخدرات في قانون الجزاء.
تفاصيل الحوار في ملف ( pdf )