تختتم مساء اليوم الموافق الأول من نوفمبر فعاليات معرض الخريف للعطور والساعات المقام حاليا بأرض المعارض الدولية بمشرف، حيث يشهد تسابقا جماهيريا واسعا من قبل رواد وعشاق اقتناء اجود انواع العطور والبخور والساعات، في ظل عروض الشركات المتنافسة والمتميزة.
وتقف «أطياب السعيد» و«السيف للعطور» في مقدمة الشركات الراعية للحدث هذا الموسم، حيث تأتي هذه المشاركة وسط نخبة مميزة من شركات العطور والطيب ووكلاء الماركات العالمية محليا وإقليميا، وفي هذا الصدد ابدى صاحب شركة «أطياب السعيد» ومديرها العام عبدالعزيز السعيد حرصه الكبير على المشاركة في مثل هذه المعارض للاستفادة من زخم هذه المعارض والتي اعتادت على المشاركة منذ انطلاق الدورات الأولى لمعرض العطور والتجميل.
ولفت الى ان الهدف من رعاية «اطياب السعيد» للمعرض يأتي استمرارا لنهج التواصل مع عملائنا وتعد مشاركتنا إحدى وسائل الترويج لإبراز وتقديم منتجاتنا، حيث ان الشركة تستعرض انتاجها من العطورات الشرقية والغربية الى جانب العطورات المشتركة التي تمثل مزيجا بين الشرقي والغربي وتميزها عن غيرها من الشركات بدقة اختياراتها لكل ما يتعلق ابتداء من تصميم زجاجة العطر وانتهاء بالغلاف الراقي ليصبح لكل عطر شخصيته المستقلة تحمل توقيعه كعطر فريد، كما تحرص «اطياب السعيد» على ان تكون نوعية المواد المستخدمة في تركيب العطور موادا آمنة طبيا غير ضارة بجسم الإنسان وبشرته.
«السيف للعطور والبخور»
من ناحيته قال سليمان الراشد مدير عام شركة «السيف للعطور والبخور»: «ان هذه المعارض تعد فرصة لاستعراض منتجاتنا من العطورات المشتركة الشرقية والغربية الى جانب الخلطات، اذ تتميز شركتنا بخبرتها العريقة وبدقة اختياراتها لكل ما يتعلق بالعطر المطروح مما اكسبها ثقة عملاءها، مشيرا الى ان الشركة ماضية قدما في خططها التوسعية فنحن بصدد افتتاح فرعنا الرابع في المباركية، اضافة الى فروعنا الاخرى في كل من سوق الغربللي ومجمع سنترال بلازا بالسالمية.
وعن جديده في المعرض قال ان شركته كعادتها تحرص على تقديم الافضل لنيل رضا عملائها ومنها على سبيل المثال لا الحصر مجموعة من افضل عطوراتها للعام 2014/2015 والتي تشمل مجموعة عطورات مثل عطر ديما وغصن العود، وأسيل، والأسطورة وروعة، وأمسية وعطر خواطر، اضافة الى عطر «رشة ذهب» و«روبي» كما تعرض الشركة عطرها المميز جدا «مزايا» و«حصة» الجديدين، اضافة الى دهن السيف الفاخر والدهن البورمي ودهن الورد البلغاري.