أقر باحثون أميركيون بأن للعنب فوائد صحية جمة، لكنهم أصروا على تحديد كيفية عمل المواد الكيميائية الموجودة في هذا النوع من الفاكهة لتحسين الوضع الصحي.
وقال د.جون بيزوتو عميد كلية الصيدلة بجامعة هاواي في هيلو «في العنب والمنتجات التي يستخدم فيها ثمة طبقات كيميائية من المركبات الطبيعية التي يمكن أن تلعب دور الوسيط في ردود الفعل البيولوجية للجسم».
وأضاف «عند التدقيق بمسألة ارتباط العنب بالصحة لابد من أن تؤخذ العناصر الكيميائية بعين الاعتبار ومن بينها حركة الأيض والتوزيع البيولوجي والامتصاص بغية التوصل إلى تفسير شامل ومتماسك للدور الذي يلعبه في تحسين ودعم صحة البشر».