تواصلت برقيات ورسائل التهنئة في عيد «الأنباء» 34 من محبيها وقرائها الذين عبروا عن تقديرهم واعتزازهم بدور «الأنباء» وفي مايلي بعض من هذه المباركات:
تقديرا منه لدور «الأنباء» المتميز في طرح القضايا الوطنية بأسلوب مهني راق وبكل نزاهة وحيادية، شارك النائب عدنان عبدالصمد اسرة «الأنباء» احتفالهم بالعيد الـ 34 متمنيا استمرار النجاح والازدهار.
وكذلك بارك النائب السابق سعد طامي لرئاسة التحرير في عيد «الأنباء» وتمنى دوام التوفيق واستمرار النهج البناء الذي تتبعه «الأنباء» منذ تأسيسها قبل 34 عاما ومازالت مستمرة فيه من مصداقية ووطنية.
الرأي الصادق
كما ارسل سعود عبدالعزيز البابطين رسالة تهنئة وجهها الى رئاسة التحرير قال فيها: يسعدني ويطيب لي تهنئتكم على مرور 34 عاما على الاصدار لصحيفتكم الغراء التي نتمنى لها النجاح والازدهار، وحمل الامانة الصحافية، وان تكون منبرا لحرية الرأي الصادق والعطاء المتواصل لخدمة الوطن والمواطنين والابتعاد عن المزايدات على جميع الاصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وتكون منارا لحرية التعبير، ورصد جميع الاحداث الجارية محليا واقليميا وعربيا وعالميا، وابعث اليكم اجمل التهاني والتبريكات لكم ولجميع العاملين في صحيفتكم.
بدوره، شارك رئيس مجلس الامناء بمكتب الشهيد ـ الديوان الاميري د.يوسف الكندري «الأنباء» فرحتهم بتهنئة وجهها الى اسرة التحرير قال فيها: عندما يكون الصدق طريقا، والهم الوطني شاغلا، واخلاقيات الصحافة وقيمها شعارا، والالتزام بأدبيات الاعلام نبراسا، يتحقق التفوق والتميز.
هنيئا لـ «الأنباء» في عيدها الرابع والثلاثين، وهنيئا لكم لرهافة حسكم الوطني، وهنيئا لكم لشمولية تغطياتكم المحلية والاقليمية والدولية، وهنيئا لكم بأسلوبكم التحريري المميز الواضح.
مع تمنياتي لكم بدوام التألق والنجاح خدمة لقضايانا الوطنية والعربية.
وكذلك شارك مدير عام مكتب الشهيد فاطمة الامير بتوجيه تهنئة الى رئاسة التحرير قالت فيها: «الأنباء» جريدة رائدة متوازنة الطرح، عميقة الاحساس بالمسؤولية تجاه الوحدة الوطنية، تسعى حثيثا ودون كلل للتمسك بالتميز وشرف الامانة الاعلامية، جهودها واضحة خدمة لقضايانا الوطنية، مكتب الشهيد يهنئها بعيدها الرابع والثلاثين ويتمنى لها دوام التفوق، ويشكر لها اهتمامها بكل ما يتعلق بقضايا شهداء الكويت ونشاطات مكتب الشهيد.
بدوره، ارسل مدير إدارة التكريم في مكتب الشهيد احمد العوضي رسالة تهنئة في عيد «الأنباء» الـ 34 قال فيها: من كل قلبي اتقدم الى رئيس تحرير جريدة «الأنباء» الاستاذ يوسف المرزوق وكافة العاملين في جريدة «الأنباء» بالتهنئة الصادقة بعيدها الرابع والثلاثين، واهنئكم على الانجاز والعطاء والابداع اللامحدود وحسها الوطني الذي ينبض بحس الشارع الكويتي الذي يتلمس كل مشاعره وأحاسيسه وابراز دور مكتب الشهيد تجاه شهداء الكويت الأبرار وذويهم.
لا شك ان جريدتنا «الأنباء» عندما تحتفل بعيدها نشتم عطر الأقلام الحرة والمبادئ الوطنية، فكل عام تتجدد بها الروح ونرى من خلالها التميز الحر الصادق.
وأبارك هذا التميز والحيادية في الطرح وبالمرآة الصادقة التي يرى فيها المجتمع بكل وضوح وشفافية.
34 عاما من العطاء اثبتت مسيرتها انها دعامة اساسية للإعلام المقروء في الداخل والخارج.
كذلك، شارك الامين العام لمبرة خير الكويت ناصر العيار برسالة تهنئة باسم اسرة مبرة خير الكويت جاء فيها: يسرنا باسم رئيس مبرة خير الكويت الشيخة فريال دعيج الصباح وجميع منسوبي المبرة ان اتقدم اليكم بخالص التهاني والتبريكات بمناسبة احتفال «الأنباء» الغراء بعيدها الرابع والثلاثين متمنين لكم ولجميع الاخوة العاملين لديكم كل التوفيق والنجاح لتبقى صحيفتنا «الأنباء» كما عهدناها منذ اليوم الأول لانطلاقتها عام 1976 منبرا إعلاميا حرا ونزيها، تعكس في كل ما تتناول نشر آمال وتطلعات دولتنا الحبيبة الكويت ومواطنيها الأعزاء.
مثال الالتزام
وارسلت ادارة مكتب وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية اطيب تحياتها وتمنياتها لـ «الأنباء» بدوام التوفيق وقال محمد الرشيد في رسالة وجهها الى رئاسة التحرير: يطيب لي ان ارسل لكم تبريكاتي بمرور 34 عاما على صدور جريدة «الأنباء» التي تتميز بصدق الخبر وثبات المبدأ أصلها فيها العم خالد يوسف المرزوق صاحب العطاء المتميز للكويت واهلها حيث كان نعم المثال في الالتزام بالقضايا الوطنية والجدية في تنمية بلده وتوعية اهلها، ولم يغب عنا العم خالد يوسف المرزوق ونحن نرى جهودكم واضحة من بعده فأصبحت «الأنباء» تخط الابتسامة وتطبعها على أحزاننا وبها نتعلم هندسة العبارة.
من جهته، شارك امين السر العام للنادي الكويتي الرياضي للمعاقين شافي الهاجري برسالة وجهها الى الزميل رئيس التحرير هنأه فيها بعيد «الأنباء» وجاء فيها: يطيب لي ان اتقدم لسيادتكم باسمي ونيابة عن جميع اخواني اعضاء مجلس ادارة النادي الكويتي الرياضي للمعاقين وجميع منتسبيه بأطيب وأرق التهاني بمناسبة احتفالكم بعيد «الأنباء» الرابع والثلاثين وانه من دواعي الفخر والاعتزاز ان اسجل لكم خالص تهانينا القلبية في عيد ميلاد جريدتكم الغراء واني اذ اشارككم فرحتكم بهذا الحدث السعيد، اثمن جهودكم الاعلامية المبذولة طوال هذه الحقبة وابارك لكم خطواتكم السديدة نحو التقدم والرقي فقد كان لهذا الصرح الاعلامي الكبير ابلغ الاثر في الذود عن قضايا الوطن والدفاع عن مصالحه. واني على يقين ان «الأنباء» ستبقى كما عهدناها شامخة قوية، كما انها تتسم بالمصداقية في اخبارها واكرر تهانينا لكم ولجميع العاملين بجريدتكم الغراء متمنيا لها دوام النجاح والتوفيق في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الأمير وسمو ولي العهد الامين وسمو رئيس مجلس الوزراء حفظهم الله ورعاهم، كما ارسل رسالتي تهنئة مماثلتين إلى الزميل رئيس قسم المحليات والزميل رئيس قسم الرياضة.
بدوره ارسل رئيس اتحاد عمال البترول وصناعة البتروكيماويات جاسم ناصر رسالة وجهها إلى رئاسة التحرير جاء فيها: يسر المجلس التنفيذي لاتحاد عمال البترول وصناعة البتروكيماويات ان يتقدم لكم بخالص التهاني والتبريكات بمناسبة الذكرى الرابعة والثلاثين على إصدار الصحيفة والتي تميزت خلال عمرها المديد بالسبق الصحافي والرقي والأصالة في التعبير وتحري الدقة وتمثيل وتحمل أمانة السلطة الرابعة خير تمثيل. وبهذه المناسبة فإنه يسرنا أن نتقدم لكم بجزيل الشكر وعظيم الامتنان على حسن تعاونكم مع اتحاد عمال البترول وصناعة البتروكيماويات بنشر ما يخصه من تصريحات صحافية كاملة واهتمامكم بنشر نشاطات الحركة النقابية الكويتية.
كما ارسلت الكاتبة عواطف البدر بطاقة تهنئة للزميل رئيس التحرير جاء فيها: تمنياتي لكم بالتوفيق بمرور 34 عاما على صدور «الأنباء» الكريم آملين ان يستمر عطاء هذه الصحيفة لمافيه مصلحة الوطن.
وباركت المحامية نجلاء النقي لأسرة «الأنباء» احتفالها بالعيد الـ 34 متمنية مزيدا من التــقدم والازدهار لجميع العاملين فيها.
كذلك ارسل المحامي جمال الحربي رسالة تهنئة الى اسرة تحرير «الأنباء» شاركهم فيها فرحتهم بالعيد الـ 34 حملها اطيب عبارات المباركة واجمل الأمنيات باستمرار النجاح والتوفيق لما فيه مصلحة الوطن والمواطن.
وبدوره وجّه المحامي طلال الجلال رسالة تهنئة ومباركة الى رئيس التحرير بالمناسبة قال فيها: يطيب لي ان اتقدم اليكم ولجميع منتسبي جريدة «الأنباء» الغراء باسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة العيد الرابع والثلاثين لاصدار الجريدة.
ويسعدني بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا ان اعرب لشخصكم الكريم ولأسرة التحرير وجميع العاملين عن تقديري وامتناني للانجاز الصحافي الرائع الذي حققتموه والذي كان مميزا في الطرح والنهج والاسلوب الصحافي مما جعلها ترفع راية حرية الكلمة والرأي.
وتبقى «الأنباء» على الدوام نموذجا للالتزام والمهنية ومدرسة رائدة من مدارس الصحافة الكويتية والخليجية.
كما ارسل سكرتير تحرير الزميلة «الصباح» الزميل حامد الجوراني رسالة تهنئة الى الزميل رئيس التحرير قال فيها: يفرحني ان اشارككم في عيد «الأنباء» الـ 34 واهنئكم بهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا، وهنا نستذكر مواقف «الأنباء» الوطنية والثابتة والمشرفة التي يسجل لها التاريخ الصحافي الكويتي والمحفورة في اذهان قرائها، وكلنا ثقة بأن اللبنة الاولى التي وضعها العم خالد يوسف المرزوق ـ حفظه الله ـ والذي رسم سياستها منذ انطلاقة المسيرة الصحافية لـ «الأنباء» كانت خارطة طريق لمجالس الادارات المتعاقبة نحو صوت الحق وصوت الحقيقة. الاخ يوسف المرزوق: لقد تعلمت الصحافة الحقيقية في «الأنباء» على يد اساتذة لهم فضل علي امثال الاخت رئيس مجلس الادارة الانسة بيبي المرزوق والاستاذ الكبير يحيى حمزة والاستاذ الراحل محمد خالد قطمة وأظل ادين لهم بالوفاء على مواقفهم المهنية معي ومع زملاء آخرين.
وبدوره شارك محب «الأنباء» عبدالعزيز الخالدي اسرة «الأنباء» فرحتهم بعيدها الـ 34 وتمنى للقائمين عليها ولجميع العاملين فيها دوام التقدم والازدهار وان تبقى «الأنباء» دوما نبراسا مضيئا في سماء الكلمة الحرة والفكرة الجريئة مشيدا بمواقفها الوطنية الثابتة منذ تأسيسها ومسيرتها الحافلة بالعطاء والانجاز.
نبراس مضيء
وبارك م.عبدالمحسن الصفار المهندس في المجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب لاسرة «الأنباء» في عيدها فقال: نتذكر بكامل التقدير والاحترام دور والدكم الفاضل خالد المرزوق في بناء هذا الكيان والصرح الشامخ بين صحف الوطن العربي الذي بات نبراسا للحق ومدافعا عن قضايا الكويت واهلها ولا ننسى دور شقيقتكم الاستاذة بيبي المرزوق في الحفاظ على هذا الكيان كما بهرنا التطور الكبير والواضح الذي تشهده جريدتكم الموقرة خلال توليكم رئاسة التحرير.
كما ارسل بطاقة مماثلة الى المدير العام ونائب رئيس التحرير الزميل عدنان الراشد قال فيها: نهنئكم بمرور 34 عاما على انشاء الجريدة ونتمنى لكم استمرار التوفيق والتقدم وان تبقى «الأنباء» دوما نبراسا مضيئا في سماء الاعلام ومدافعة عن مصالح الوطن والمواطنين.
اما د. عبدالمحسن السهيل فقال في مباركته لـ «الأنباء» ان لـ «الأنباء» وقعا خاصا بقلوبنا فهي دائما معنا حتى في احلك الظروف، ولا ننسى وجودها معنا في الغزو الغاشم لخدمة الكويت والكويتيين، فكانت ولا تزال البلسم المريح ككلمة صادقة نابعة من القلب الى القلب.
وبدوره شارك الناشط السياسي محمد الهاجري بتهنئة وجهها الى الزميل رئيس التحرير قائلا: نهنئكم على مرور 34 عاما من التميز والشموخ في هذا الصرح الذي يفتخر به كل كويتي على هذه الارض الطيبة بما تقومون به من قضايا تهم الوطن والمواطن، ونتمنى لكم الاستمرار في خدمة وطنكم وشعبكم تحت قيادتكم الكريمة.
أقول: مبروك يا صحيفة الملايين
كتب محب «الأنباء» وصديقها عبدالمحسن محمد المشاري أبياتا شعرية تغنى فيها بحب «الأنباء» ووجه رسالة قال فيها: اتقدم لمؤسس هذا الصرح الاعلامي واجمل واجرأ وأقدم جريدة العم خالد يوسف المرزوق ولأبنائه ولجميع العاملين في جريدة «الأنباء» بالتهنئة لاحتفالها بالعام الـ 34.. مبروك ألف مبروك لكم ولجميع قراء ومحبي «الأنباء» هذه الابيات التي كتبتها في هذه المناسبة:
العمر في ربعه ولبسه أحلى الفساتين
ودي أخطط لخطبة نور السماء
عمرها كمل أربع وفوقه... ثلاثين
ويا ليتها بنت وآخذها واسمها أنباء
مبروك لجريدتنا ونفديها بملايين
ويا عقبال مية سنة وقمر بالفضاء
الأنباء صحيفتنا من عمر وسنين
وان كان فينا عطش الأنباء تروي الظماء
ودي أهدي للأنباء ورد وبساتين
وأظل أقرأها وأقرأها لأحفادي قراء
هذي جريدتنا حبيبتنا وأساسها زين
الأنباء دايم قدام ما ترجع وراء
واقول مبروك يا صحيفة ملايين
وعقبال مليون وقمر بالفضاء