مريم بندق
اعتمدت وزيرة التربية ووزيرة التعليم العالي د.موضي الحمود تشكيل فريق عمل لتطبيق أدوات «تفعيل دور التقنية في تعليم اللغة العربية وتعلمها» على مدارس المرحلة الثانوية للعام الدراسي 2010/2011 الخاص ببرنامج المركز العربي للبحوث التربوية لدول الخليج، وذلك تحقيقا للتعاون في تنفيذ برامج المركز العربي للبحوث التربوية لدول الخليج لتطوير مناهج التعليم العام والخاص في دول الخليج، وبناء على خطاب المركز العربي للبحوث التربوية لدول الخليج رقم 1025/2 بتاريخ 26/9/2010 بشأن تنفيذ برنامج حول «تفعيل دور التقنية في تعليم اللغة العربية» وإعداد وثيقة مرجعية حول البرنامج. جاء في قرار الحمود:
أولا: تشكيل فريق عمل لتطبيق أدوات «تفعيل دور التقنية في تعليم اللغة العربية وتعلمها» على عينة من مدارس المرحلة الثانوية (التعليم العام) للعام الدراسي 2010/2011 الخاص ببرنامج المركز العربي للبحوث التربوية لدول الخليج، برئاسة: ابتسام احمد الحاي ـ مراقب ـ قطاع البحوث التربوية والمناهج ـ المكتب الفني، وعضوية ليلى علي خريبط ـ باحث تربوي ـ قطاع البحوث التربوية والمناهج ـ المكتب الفني ووليد خالد البيشي ـ رئيس قسم ـ قطاع البحوث التربوية والمناهج ـ المكتب الفني.
ثانيا: مهام فريق عمل:
1 ـ تطبيق استبانات استطلاع الرأي على مديري المدارس ومعلمي اللغة العربية وطلبة المرحلة الثانوية في 12 مدرسة ثانوية (بنين وبنات) تعليم عام وفق جدول لعينات البحث المنشور.
2 ـ اختيار عينة البحث عشوائيا من 12 مدرسة من مدارس التعليم العام للمرحلة الثانوية (بنين ـ بنات) موزعة على جميع المناطق التعليمية.
3 ـ التنسيق مع إدارات مدارس عينة البحث للفترة المناسبة لموعد تطبيق البرنامج.
4 ـ يتم تطبيق البرنامج خلال الفترة من 24/10/2010 الى 4/11/2010.
5 ـ التزام المطبقين بجميع التعليمات الخاصة ببرنامج استبانات استطلاع الرأي حول «تفعيل دور التقنية في تعليم اللغة العربية وتعلمها» الواردة من المركز العربي للبحوث التربوية لدول الخليج.
6 ـ بعد تطبيق استبانات استطلاع الرأي حول «تفعيل دور التقنية في تعليم اللغة العربية وتعلمها» ترسل الى المركز العربي للبحوث التربوية لدول الخليج.
ثالثا: سير عمل فريق العمل:
1 ـ يجتمع فريق العمل بدعوة من رئيسه فور صدور القرار.
2 ـ الاتفاق على آلية العمل لتوزيع المهام. 3 ـ الالتزام بالفترة الزمنية للتطبيق.
رابعا: تصرف مكافأة مالية لأعضاء فريق العمل يحددها وزير التربية ووزير التعليم العالي بند أعمال أخرى.