مريم بندق
تدرس وزارة التربية مـقـتـرحين لـتلافـي الــوقــوع في أخطــاء عـــند إدخــال بيـانات طلبـة الصـف الثـاني عـشر.
وبينت مصادر تربوية لـ «الأنــبـاء» ان هـنـاك رأيـا يـرى الاعتمـاد على الهـيئة العامة للمعلومات الـمدنية والثاني يـرى اسـتــمـرار الاعـتـمـاد عـلى بيانات شهادة الميلاد.