- ذياب: عمادة الجامعة لا تتدخل في الانتخابات إلا من خلال تأمين المرافق والصالات
- النامي: أنهينا الاستعدادات لانتخابات الرابطة في «الإدارية» 18 الجاري بوجود 13 لجنة فرعية
كعادتها حققت قائمة الائتلافية والاتحاد الاسلامي الفوز في سباق انتخابات الاتحاد الوطني لطلبة الكويت ـ فرع الجامعة 2009/2010 للعام الـ 31 على التوالي، حيث حصلت على 6050 صوتا وجاءت القائمة المستقلة في المركز الثاني وحصلت 4017 صوتا في حين حافظت قائمة الوسط الديموقراطي على المركز الثالث بعدد 1680 صوتا، وبلغ اجمالي المشاركين في عملية التصويت 13313 طالبا وطالبة، وقد كانت نسبة التصويت لهذا العام مختلفة عن العام الماضي حيث وصلت الى 97.89%.
وكانت انتخابات اتحاد الطلبة في الجامعة قد انطلقت صباح امس وسط اجواء هادئة بعيدة عن العنف والمشاجرات.
«الهندسة والبترول»: أجواء هادئة وملصقات في كل مكان
المشهد الانتخابي كان واضحا بامتياز في كلية الهندسة والبترول التي افترشت ارجاءها بشعارات وملصقات تدل على حدة التنافس بين القوائم المشاركة في الانتخابات.
وعلى الرغم من ان الهدوء كان سيد الموقف حيث لا للمشاجرات ولا للمشاحنات، الا ان مسؤولي القوائم كانوا العين الساهرة في مراقبة كل ما يحصل ويدور داخل صناديق الاقتراع وفي ارجاء الكلية.
نعم هناك صراع وتنافس ليس على المراكز الاولى ولكن على الارقام كالقائمة الائتلافية التي تسعى لتخطي حاجز الـ 6000 صوت، وكذلك «المستقلة» التي تريد رفع نسبة حصولها على الاصوات، في حين كان التنافس دائرا وواضحا بين «الاسلامية» و«الوسط الديموقراطي» على المركز الثالث ولهذا برز مسؤولو القائمتين وكانوا حاضرين لاستقطاب اكبر قدر من أصوات المقترعين.
الى ان الاقبال في هذه الكلية كان جيدا منذ ساعات الصباح الأولى حتى وصل قبل نصف ساعة من اقفال الصناديق الى 1000 صوت من اصل 1654 صوتا في صندوق الطلبة، كما سجل صندوق الطالبات نحو 950 صوتا من أصل 1600، واعتبر رئيس لجنة الطلبة عبدالله السيف هذه النسبة جيدة جدا.
واضاف: طلاب كلية الهندسة والبترول معروفون بحرصهم على المشاركة في الانتخابات، ووصف السيف الاجواء الانتخابية بالهادئة، مشيرا الى انهم لم يواجهوا أي مشاكل والعملية الانتخابية تجري بيسر وسلاسة.
«العلوم»: الخوف من «الخنازير» أثر على الإقبال
اما المشهد في كلية العلوم فيختلف قليلا من جهة الاقبال حيث سجلت صناديق الاقتراع عند الطالبات نحو 652 من أصل 1759 قبل نصف ساعة من اغلاق الصناديق، اما عند الطلبة فسجلت 610 أصوات من اصل 1199 صوتا.
وأرجعت رئيسة اللجنة في صندوق الطالبات نوف القصار السبب في ضعف الاقبال الى عدم معرفة بعض الطلاب بموعد الانتخابات، لافتة الى انه من ضمن الاسباب ايضا وباء انفلونزا الخنازير وتخوف الطلاب منه.
عبدالرحمن الخالدي منسق القائمة المستقلة في الكلية قال لـ «الأنباء» ان الاجواء هادئة جدا على عكس السنوات الماضية، مشيرا الى ان وضع المستقلة جيد جدا متوقعا ان تسجل صعودا في الارقام عن السنوات الماضية.
وتوقع الخالدي ان يكون هناك ارتفاع بسيط في التصويت لدى الطلاب عن العام الماضي.
الآداب: إقبال طلابي متواضع
أما في موقع الجامعة في كيفان فقد شهدت كلية الآداب حركة من قبل القوائم الطلابية المتنافسة اكثر من باقي الكليات في كيفان حيث كان تواجد القوائم منذ الصباح الباكر والحرص على حضور انصارهم لكي يشاركوا في عملية التصويت.
وكانت قائمة التآلف موجودة بقوة من حيث عدد العاملين والعاملات ومن ثم تأتي المستقلة، وبين رئيس لجنة الطلاب عبدالله العجمي انه تم فتح الصندوق في الساعة الـ 8 صباحا وقد كان الاقبال جيدا وفي تزايد مع مرور الوقت وبين العجمي ان عدد الاصوات وصل الى 228 صوتا في الساعة 10.15 وأكد عدم وجود أية مشكلات تذكر وذلك من خلال عملية التنظيم الجيدة.
اما في صندوق الطالبات فلم يفتح الا في الساعة الـ 9.15 لانه تم تغيير مكان التصويت الى احد الفصول الدراسية بدلا من كافتريا الطالبات ومن جهتها قالت رئيسة لجنة الطالبات بكلية الآداب ريهام الشاهين انه تم فتح باب التصويت الساعة الـ 9 صباحا، مشيرة الى انه تم تغيير مكان الاقتراع من الكافتريا الى استراحة الطالبات، وذلك بسبب مشكلة في حجز المكان. واكد منسق قائمة التآلف الطلاب احمد الشلاحي ان الاقبال على الصندوق كان ممتازا وفي ازدياد مع مرور الوقت مع كل الظروف التي كانت تشير الى ان الحضور سيكون ضئيل نوعا ما.
اما منسق قائمة المستقلة حبيب الصفار فأكد انه للمرة الاولى لم تحدث مشاحنات او مشكلات بين القوائم وهذا الشيء يدل على الوعي النقابي في كلية الآداب يتميز بالرقي من الجميع. مشيرا الى ان المستقلة وعدت الجموع الطلابية بأنها تنهي قضية العنف الطلابي داخل الحرم الجامعي.
من جانبه اكد منسق قائمة الوسط الديموقراطي في كلية الآداب علي الصراف ان الانتخابات بدأت بداية طيبة والجميع مستمر في جذب الاصوات المناصرة لقائمة الوسط الديموقراطي، مشيرا الى ان الاقبال الطلابي كان متواضعا في البداية متمنيا زيادته خلال الساعات الاخيرة من عملية الاقتراع، مؤكدا ان وسط الآداب ستحقق مفاجأة من خلال الرقم الذي ستحصل عليه، وسيساهم في ارتفاع رقم قائمة الوسط الديموقراطي الى الـ 2000 صوت واحتفاظه المركز الثالث.
«التربية»: تنظيم رائع وتفاؤل للمستقلة
وبدوره قال رئيس لجنة الطلاب بكلية التربية خالد الفهد ان نسبة الحضور ليست بالمتوقع في اول ساعتين من فتح صندوق الاقتراع في الساعة الثامنة صباحا، حيث لم تشهد اللجنة اي مشاكل.
وأشار الفهد إلى أن عدد الطلبة المقترعين في الساعة العاشرة وصل الى سبعة وخمسين طالبا، موضحا انه تم وضع طاولة معقمات داخل اللجنة.
ومن جهتها أكدت رئيسة لجنة الطالبات رقم 1 عايشة الياسين ان قاعة الاقتراع والتصويت فتحت الساعة 8.30 صباحا ولم تكن هناك أي مشاكل تذكر سوى تأخر صندوق الاقتراع.
واشارت الياسين إلى أن عدد الطالبات المقترعات في اللجنة وصل عند الساعة الـ 10 صباحا الى 186.
وفي لجنة الطالبات رقم 2 قالت افنان مندني إن نسبة الحضور ضئيلة نوعا ما حيث بلغ عدد المقترعين 100 طالبة في أول ساعتين من فتح باب التصويت عند الثامنة والنصف صباحا وتأخره إلى نصف ساعة.
وبدوره أكد منسق قائمة الاسلامية التربوية محمد الفضلي ان الحضور كان قليلا مقارنة مع انتخابات السنة الماضية، وعملية التنظيم كانت في غاية الروعة من قبل المنظمين.
وبين أنه لم تكن هناك أي قائمة تنافسهم على مقاعد الاتحاد في كلية التربية إلا قائمة الوسط الديموقراطي التي تميزت في هذه السنة عن السنوات السابقة.
«الشريعة»: الأجواء سارت بشكل طبيعي
أما في كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، فأكد رئيس لجنة الطلاب عثمان السيف ان عملية الاقتراع سارت على أكمل وجه ولم تواجه اللجنة اي مشكلات تذكر، مبينا ان باب التصويت فتح في تمام الساعة 8 صباحا، واضاف: «عدد الطلبة المقترعين قد وصل في الساعة 11 ما يقارب 217 ».
من جهتها قالت رئيسة لجنة الطالبات في الكلية سمية الميمني ان الاوضاع الانتخابية داخل اللجنة سارت بشكل طبيعي، كما تم فتح باب الاقتراع في الساعة 8 صباحا في موعده المحدد وذكرت ان اجمالي الطالبات المشاركات في العرس الديموقراطي وصل الى 270 في الساعة 11 صباحا.
جامعة الشويخ: اختلاف في فتح صناديق الاقتراع
اما في موقع الجامعة في الشويخ فلم يكن موعد فتح صناديق الاقتراع موحدا لا على صعيد الجامعة ولا حتى على صعيد الكلية الواحدة.
ففي الكلية الادارية افتتحت صناديق الاناث عند الساعة 8:20 برئاسة سعاد الشيخ وكانت الغرفة مجهزة لثلاث مقترعات في آن واحد. في حين ان صناديق الذكور افتتحت عند الساعة 8:07 برئاسة وليد الحساوي لمقترعين في نفس الوقت.
أما في كلية العلوم الاجتماعية فبدأت العملية الانتخابية في لجنة الإناث عند الساعة 8:15 بثلاثة صناديق اقتراع برئاسة شاهة التمار.
خلافا لما كان عليه حال صناديق الذكور التي افتتحت في تمام الساعة 8:00 بصندوقي اقتراع برئاسة عثمان عبدالعزيز المنصور في حين أنه عند الساعة 8:41 بدأت لجنة الإناث في كلية الحقوق باستقبال المقترعات مقترعتين كل مرة وترأست اللجنة عنان النصف.
أما لجنة الذكور في كلية الحقوق فقد بدأ عملها عند الساعة 8:30 برئاسة حسين الحدران وسارت العملية الانتخابية باستقبال مقترعين في آن واحد.
وصف عميد شؤون الطلبة في جامعة الكويت د.عبدالرحيم ذياب العملية الانتخابية بالعرس الديموقراطي نظرا للاجواء الهادئة التي سيطرت على هذا النهار وللجو التنافسي الذي شهدته الجامعة.
واكد د.ذياب ان عمادة الجامعة لا تتدخل في انتخابات الاتحاد الوطني للطلبة، الا من حيث تأمين المرافق والصالات الضرورية لسير عمليتهم الانتخابية وبالتالي هم يبدون التزامهم في الحفاظ على هذه المرافق ولا مشاكل ناجمة عن هذا اليوم. وقال ان التعامل مع الاتحاد الوطني للطلبة يكون مع الممثل الشرعي لهم بحسب القرار الذي يتخذونه بان العمادة تحترم حرية الطلاب في قراراتهم التي يتخذونها من خلال هذه الانتخابات.
بدوره، اكد ايضا رئيس اللجنة العليا للاشراف على انتخابات الروابط والجمعيات د.علي النامي ان انتخابات الاتحاد الوطني للطلبة يشرف عليها الاتحاد، معتبرا ان ما قام به الطلبة في هذه الانتخابات عمل ديموقراطي وحضاري.
وقال النامي ان اللجنة تبدي استعدادها التام لانتخابات الرابطة في الكلية الادارية الاسبوع المقبل يوم 18/10/2009. معلنا انه ستكون هناك 13 لجنة فرعية ولجنة عليا للاشراف على انتخابات الجمعيات والروابط.
الالتزام بالإرشادات
واعتبر المدير الاداري للكلية الادارية في جامعة الكويت د.بدر الذياب ان هدوء الاجواء الانتخابية في الكلية عائد لإحساسهم بأنها ليست على قدر الاهمية ذاتها لانتخابات الرابطة التي ستتم الاسبوع المقبل.
وقال ان الاقبال التصاعدي على التصويت سببه بدء المحاضرات والتزام الطلاب بمواعيدها، لذلك ازدادت نسبة المتقرعين في الكلية بشكل تدريجي.
مركز العلوم الطبية: لا توترات أو تصرفات عدوانية
الاقبال في مركز العلوم الطبية المتضمن كليات الطب والطب المساعد والصيدلة وطب الاسنان كان ضعيفا على قدر الحماسة التي سبقت موعد الاقتراع، فكان الاقبال حتى الساعة الحادية عشرة ضعيفا، حيث تأخر فتح باب التصويت في جميع الصناديق الى الساعة التاسعة والربع بسبب غياب المناديب من الطالبات والطلبة.
و كانت سيطرة انصار قائمتي الائتلافية والاتحاد الاسلامي المتحالفتين الابرز ومن ثم جاءت الاسلامية التي تراهن على صناديق مركز العلوم الطبية التي تدر أصواتا مؤثرة لهم في مواجهة العدو الفكري الجديد والمتمثل في قائمة الوسط الديموقراطي ذي التواجد القوي في مركز العلوم الطبية، ومن ثم تأتي المستقلة بتواجد جيد على المستوى الاعلامي وغامض على مستوى الاصوات الانتخابية.
وزاد من الزخم الانتخابي في الكليات الطبية الزام الاساتذة وجميع الطلبة بالحضور وعدم التغيب من اجل الانتخابات، وتواجد عدد كبير من اعضاء القوائم متصدرين مداخل الكلية والساحات الرئيسية من اجل كسب اكبر قدر ممكن من الاصوات.
كما واجه الطلبة صعوبة في معرفة مكان الاقتراع نظرا لعدم توافر لوحات اعلانية تشير الى مقر الاقتراع، فكان رجال الامن هم الذين يقومون بإيصال الطلبة لمقر صناديق الاقتراع.
انتشار المعقمات
الجديد في هذه الانتخابات انتشار أدوات الـتـعقـيـم والكمامات أمام صنـاديق الاقـتراع لـتـفادي الإصابة بمـرض «h1n1».
معاملة «الأمن والسلامة»
استغرب بعض الزملاء الصحافيين من سوء تصرف ومعاملة رجال الامن والسلامة في صالة الفرز حيث تم التدقيق معهم بطريقة غير لائقة، خاصة ان هذه المعاملة لم تكن مع جميع محرري الصحف ووسائل الاعلام وانما كانت المعاملة للبعض دون الآخر.
هذا الى جانب الفوضى المتمثلة في دخول اشخاص الى قاعة الفرز امام رجال الامن دون ان يوجهوا اي اسئلة لهم او ايقافهم، علما بأن قانون قاعة الفرز ينص على ان اي شخص يدخل القاعة لابد ان يحمل هوية تثبت احقيته في الدخول، ومنا الى مدير الامن والسلامة في جامعة الكويت نقول له: «الصحافي لديه مهمة ويجب ان يؤديها متمنين محاسبتهم تجاه هذا التعامل».
من أجواء الانتخابات
-
التزمت اللجنة الفرعية ذكور في كلية العلوم الاجتماعية جامعة الكويت بفتح صناديق الاقتراع عند تمام الساعة الثامنة صباحا لتكون اول لجنة في جامعة الشويخ بدأت عملها في الوقت المحدد.
-
بدأت العملية الانتخابية بشكل بطيء في ساعات الصباح الاولى في جميع اللجان والكليات وتصاعدت تدريجيا خلال ساعات النهار.
-
ظهر هذا الامر جليا في كلية العلوم الاجتماعية ـ لجنة الاناث حيث ازداد عدد صناديق الاقتراع من 3 صناديق الى 6 صناديق لتسريع العملية الانتخابية وقد اشتد الاقبال عند الساعة 11 حين اخذت طالبات السنة الاولى فترة الاستراحة بين المحاضرات.
-
عزا احد رؤساء اللجان هذا الفرق في بدء العملية الانتخابية حتى في الكلية الواحدة الى ان كل لجنة منفصلة عن الاخرى ولها ترتيباتها وطريقة ادارتها.
-
تميزت مناشير وملصقات الانتخابات الاعلانية هذا العام بضيف جديد وهو بوسترات والمناشير التوعوية للوقاية من ڤيروس h1n1.
-
توزعت المستلزمات الوقائية من كمامات ومطهرات على جميع ارجاء الجامعة في مختلف الكليات وداخل غرف الاقتراع غير ان الطلاب والطالبات لم يتجاوبوا مع هذا الاجراء وكانوا اقرب الى اللامبالين بالموضوع.
-
استقبل المراقب الامني في كلية الحقوق ـ لجنة الذكور، الطلاب واضعا كمامة ليكون مثالا للطلاب في تطبيق قوانين الوقاية من h1n1 على الرغم من عدم تجاوب الطلاب مع هذا الامر.
-
التزم عمال النظافة في الجامعة بارشادات الوقاية والتزموا بوضع الكمامات اثناء القيام بواجبهم وتأدية عملهم.
-
«هذا أبو ياسر الذي حضر» هو الهتاف الذي افتتح به مناصرو «المستقلة» موجة الهتافات الترحيبية التي اطلقوها لمرشحيهم في كلية الحقوق والبداية مع المرشح سليمان ياسر الفضلي واستمروا كذلك الى حين اقتراع جميع المرشحين.
-
وهذا الجو الاحتفالي واضافة الاجواء الانتخابية انتقلت الى جميع الكليات واللوائح خاصة عند اللجان الفرعية – ذكور.
-
لم يكن معظم رؤساء اللجان الفرعية على علم باجمالي عدد الناخبين في اللجنة المسؤولين عنهم قائلين ان هذا الامر منوط باللجنة الاصلية.
-
نشط مناصرو اللوائح المرشحة للانتخابات في الاتصال بالناخبين لحثهم على المسارعة الى الجامعة والادلاء بصوتهم قبل الازدحام واقفال الصناديق.
-
تم اعتماد البطاقات المدنية ورخص القيادة كبديل لبطاقة الجامعة في حال نسيانها، اما الذين لم يملكوا اي هوية ثبوتية فقد منعوا من التصويت.
-
منعت احدى الطالبات من الادلاء بصوتها لاستخدامها بطاقة صديقتها الجامعية، اضافة الى الغاء تصويت جاهر بلائحته التي اقترعها في قاعة التصويت.
-
الزام الطلاب والطالبات بإزالة الشارات أو أي علامة تدل على انتمائهم للقوائم عند دخولهم للتصويت.
-
«الائتلافية» كانت الأبرز في تقديم المياه والمشروبات الغازية الى الطلاب.. لعلها تسـاهم في تخـطي حاجز الـ 6000 صوت.
-
طالبات «الائتلافية» تميزن بنشاطهن وكن حاضرات بقوة امام صناديق الاقتراع في كلية العلوم وجل اهتمامهن حث الطالبات على التصويت للقائمة.
-
منسق قائمة المستقلة في كلية الهندسة والبترول عبدالله الابراهيم صب جام غضبه على القائمة الائتلافية واعتبرها المستفيد الاكبر من تضارب قرارات الإدارة الجامعية في تأجيل الانتخابات ثم العودة عن القرار واتهمها بالتواطؤ مع الادارة لارباك باقي القوائم.
-
منسق «المستقلة» في «العلوم» عبدالرحمن الخالدي اشار إلى تحالف واضح في الكلية بين «الائتلافية» و«الوسط الديموقراطي» وتبادل في المصالح بحيث تعطي «الائتلافية» بعض الاصوات لصالح «الوسط» لرفع مركزها وفي المقابل تعطي «الوسط» اصواتها لـ «الائتلافية» في انتخابات الجمعية.
-
لم تتوقف شبكة الهواتف امس حيث ان معظم الطلاب وبالتحديد المنتمون للقوائم كانوا يشغلون هواتفهم النقالة سواء للاطمئنان فيما بينهم عن سير العملية الانتخابية ووضع قائمتهم في جميع الكليات، او من ناحية الاتصال بالطلاب وحثهم على المشاركة والتصويت.
-
تأخر فتح صناديق الطلبات في كل من كلية الآداب وكلية التربية.
-
تواجدت القـوائم الطلابية في «الآداب» منذ الصباح الباكر.
-
صــوّت لـ «المــستــقلــة» تـأخذ «بـسكويـت» حــيث كـانــت مشادات طريـفة بيـن عاملي القوائم في «الآداب».
-
«الوسط الديموقراطي» في «الآداب» شادة حيلها هالسنة وناوية على رقم في نتائج انتخابات الاتحاد، هذا ما كان يردده منسقهم الصراف.
-
الغريب ان غالبية اللجان لم تكن تملك العدد الاجمالي من المصوتين وتقول شوفوا «التنفيذية».
-
الوضع في «التربية» كان عاديا جدا حتى اننا لم نشاهد سوى قائمة الاسلامية التربوية هي التي تتحرك فقط، أين المنافسة من بقية القوائم؟
-
عاملات التآلف الطلابي في «الآداب» كان لهن دور واضح من خلال النشاط والجهد المبذول ونقول لهن: الله يعطيكم العافية.
-
لم تسمح كلية الحقوق للطلاب المحولين من كلية اخرى في هذا الفصل بالتصويت في لجانها على ان يصوتوا في كليتهم الاصلية.
-
قبل اقفال الصناديق بحوالي ساعة وصلت نسب الاقتراع وبحسب رؤساء اللجان الى 50% ما عدا كلية الحقوق – ذكور وصلت الى حوالي 60%.