محمد الدشيش
تقدمت وافدة سورية الى مخفر الأحمدي واتهمت شخصا زودت رجال الأمن برقم هاتفه بالنصب عليها.
وقالت ان ابنها احتجز في مخفر الأحمدي بعد توقيفه في حملة ثلاثية أثناء عمله في أحد الأسواق وعلمت بشخص يستطيع ان يخرج ابنها والتقت به وطلب منها 50 دينارا مقابل اخراج ابنها على ان تعطي له لاحقا 200 دينار.
وأضافت ان الشخص توارى عن الأنظار وأغلق هاتفه.