أجلت محكمة الجنايات امس برئاسة المستشار هشام عبدالله وأمانة سر محمد عبداللطيف دعوى تفجيرات المعسكر الأميركي بعريفجان لجلسة الخامس عشر من مارس المقبل لاستدعاء الطبيب الشرعي. وخلال الجلسة استجوب المحامي عبدالله الكندري الخبير الكيميائي بعدد من الاسئلة التي تهم الدفاع منها:
هل كانت المضبوطات تحتاج الى رخصة من قبل الادارات المختصة؟
لا اعلم ان كانت هناك رخصة لحيازتها، ولكن هذه المواد تباع في الاماكن العامة، وبامكان اي شخص شراؤها.
ما الوزن الذي سلمته «امن الدولة» للإدارة العامة للادلة الجنائية من المواد المضبوطة؟
لا اعلم عن وزن العينات شيئا.
كم يبلغ عدد عمليات التخريب الكاملة من خلال المضبوطات؟
لا اعلم عن ذلك شيئا.
هل من شأن المواد المضبوطة ان تكون كافية للتفجير او التدمير؟
انا لا اعلم عن ذلك شيئاً.
هل كمية البارود المرسلة اليكم كافية لتفجير المعسكر؟
لم اقم بوزنها وهي حسب تقديري نصف كيلو، ولها تأثير كبير في المكان المحدد.
هل تدخل مادة «البوتاسيوم» في صناعة الاصباغ؟
هي مادة خاصة بالزراعة.
هل تباع مادة الهيدروجين البروكسايد في الصيدليات؟
نعم تباع في الصيدليات، وتستخدم في تنظيف الاسنان وصبغ الشعر وتطهير الجروح.
هل التراكيب تحتاج الى معادلات كيميائية؟
تحتاج تراكيب معينة، ومن الضروري ان يوجد صاعق كهربائي.