أكد مقربون من بريتني سپيرز خبر تعريها أمام موظفيها، وذلك بعد استقالة حارسها الشخصي الذي اتهمها بتحرشها به جنسيا. وقال حارسها المستقيل إنه قد تكتم على أكثر من ذلك، فعادة سپيرز في التعري الدائم داخل أو خارج غرفة نومها معروفة لكل من يقصدها أو يعمل معها. من جهة أخرى تحفظوا على تعبير التحرش الجنسي الذي ورد في استقالة الحارس وبعضهم يعتقد أنه ترك العمل بتحريض من والده طمعا في مكافأة عالية من محاكم تصرف مبالغ قيمة لضحايا التحرش الجنسي خلال ساعات العمل. وقدم الحارس الخاص لبريتني سپيرز استقالته بسبب شعوره بالتعرض للتحرش الجنسي من قبل ربة العمل. وذكر أن الحارس فيرناندو فلورس (29 عاما) لم يعد باستطاعته العمل مع سپيرز بسبب تحركها في المنزل باستمرار وهي عارية.