تقضي الممثلة الأميركية الشهيرة أنچلينا چولي أوقاتا سعيدة مع زوجها وأطفالها الستة، بعد نحو شهر من إقامتهم بالعاصمة المجرية بودابست، على الرغم من ملاحقة عدسات المصورين لها في كل مكان وتعرضها للنصب.
وذكرت مجلة «ستوري» المجرية أن چولي وپيت يعيشان مجددا لحظات شديدة الحميمية بدت كشهر عسل، وأن القبلات التي ظهرت في صورهما بالعاصمة المجرية، بدت كتلك القبلات الرومانسية التي شوهدت في أفلام سابقة للنجمين.
وأضافت المجلة أن أنچلينا وبراد «يتصرفان كمراهقين عاشقين، وكثيرا ما ينسيان الباباراتزي. لقد تصالحا في بودابست».
وعادة ما تظهر الأسرة الفنية في سعادة ووئام، إلا أن الأمر الوحيد الذي عكر صفو إقامتها في بودابست الشهر الماضي هو علمية النصب التي تعرضت لها چولي، من جانب حارس مبنى، اختارته لتصور فيه بعض مشاهد فيلم.