Note: English translation is not 100% accurate
«يبيله» يودع سيارته السادسة وعيون المشاهدين تترقب «السابعة»
الجمعة
2006/10/13
المصدر : الانباء
عدد المشاهدات 1350
مفرح الشمري
نظرا للإقبال الكبير من المشاهدين للمشاركة في فقرات البرنامج المسابقاتي اليومي «يبيله» قررت مجموعة «كوندور» العالمية الشركة المنفذة للبرنامج واللجنة المشكلة من ادارة الشؤون المالية وإدارة الإعلان التجاري بوزارة الاعلام، استقبال اكبر كم من الاتصالات «المخزنة» بجهاز الكمبيوتر حتى يفوز اصحابها بجوائز البرنامج التي تصل الى نصف مليون دولار.
وقد لاقى هذا التوجه ارتياحا كبيرا لدى الجهات الراعية للبرنامج (البنك الوطني، جريدة «الأنباء»، mtc، الوطنية للاتصالات، شركة مصطفى كرم للسيارات) خاصة أننا نحن نعيش ليالي العشر الاواخر من شهر رمضان المبارك.
ولتحقيق هذا التوجه طلب مخرجا البرنامج محمد سعود المطيري وعايد الخالدي من الإعلاميين محمد الويس وحليمة بولند تخفيف كلمات «الترحيب» مع المشاهدين وذلك لإتاحة الفرصة لأخذ اتصالات عديدة في الحلقات المقبلة.
وقد التزم الإعلاميان الويس وحليمة بهذه التعليمات في الحلقة التاسعة عشرة التي شهدت كثافة اتصالات عدة على جميع فقرات البرنامج والتي كانت نتيجتها فوز المشاهد «ناصر الحميدي» بالسيارة السادسة المقدمة من شركة مصطفى كرم للسيارات بالإضافة لفوزه بجائزة عينية عبارة عن تجول لمدة ساعتين في ليموزين الخرينج وذلك بعد اختياره للصندوق رقم 9 الذي كان به مفتاح السيارة الاصلي لتترقب الليلة عيون المشاهدين السيارة السابعة.
ومثلما ابتسم الحظ للمشاهد «ناصر» للفوز بالسيارة فقد ابتسم ايضا للمشاهد «سعد غالي هلال» الذي فاز بمبلغ 100 دينار «كاش» بالإضافة الى جهاز نوكيا وخط مميز مقدم من جريدة «الأنباء» بعد ان توصل لإجابة السؤال اليومي الذي خصصت له «الأنباء» جوائز نقدية وعينية طيلة ليالي الشهر الكريم، بالإضافة الى جوائزها في فقرتها اليومية والتي تشمل اسئلتها جميع المجالات.
واستمر «البنك الوطني» في تقديم شهادات حساب الجوهرة للمشاهدين الفائزين في فقرته اليومية ببرنامج «يبيله» مايؤهلهم للدخول في السحب الشهري على جائزته والتي تبلغ 125 الف دينار.
وانطلاقا من حلقة الليلة ستكون هناك مفاجآت عديدة لمشاهدي برنامج «يبيله» تتمثل في زيادة الجوائز ولقاءات مع بعض نجوم المسلسلات الرمضانية الذين سيشاركون في طرح الاسئلة على متابعي «يبيله».
زارت مجموعة من الاطفال استديو 500 وذلك لمشاهدة السنيورة حليمة بولند و«بابا» محمد الويس وجها لوجه الامر الذي علقت عليه حليمة بأن البرنامج اصبح اسمه «ماما حليمة والصغار» واستغل الاطفال وجودهم بالاستديو بعد نهاية الحلقة، فالتقطوا العديد من الصور التذكارية مع الويس وحليمة وسط صيحات فريق العمل الذي احتفل بطريقته الخاصة بعد رحيل السيارة «السادسة» من الاستديو، وطلبت حليمة بولند من الاطفال تكثيف اتصالاتهم للفوز بجوائز البرنامج.
اقرأ أيضاً