مفرح الشمري
استذكر الاعلامي القدير محمد لويس ايام دراسته من خلال قراءة زميلته الاعلامية حليمة بولند للشركات الراعية للبرنامج الجماهيري «يبيله» خاصة انها قائمة طويلة وفيها نوع من «الملل» عندما قال لها: حليمة وانت تقرين هذي الفقرة تذكريني بمدرس العربي عندما يقرأ علينا احد الدروس واحنا نستمع له بكل احترام وهالفقرة وانت تقرينها چنچ مدرسة لغة عربية واحنا «طلبة» قاعدين نسمع اللي تقولينه مع انه المفروض اني اساعدچ فيها بس مشكلتي اني ما اعرف احط ايديني على «خصري» مثلچ واقرأ معاچ بس ما اقول الا الله يعينچ على هالفقرة اللي تقرينها كل يوم.
السندريللا حليمة بولند التي بدت بطلة جميلة من لمسات «صالون مس فرساي» ردت على زميلها بوعبدالله قائلة: بعد شنسوي هذي شركات راعية حق برنامجنا و«التعب» معاهم راحة واهم شي انهم «يربحون» مشاهدينا بجوائزهم يا بوعبدالله و«يستاهلون» هالإلقاء.
غزال.. وصقر
وصف احد المتصلين من الجنسية اللبنانية الاعلامية حليمة بولند بـ «غزال» المذيعات العرب على طلتها «الجميلة» واسلوبها «الاروع» بينما وصف الاعلامي محمد لويس بأنه أحد «صقور» الاعلام في الوطن العربي متمنيا لهما كل توفيق في برامجهما المقبلة وبعد هذا الوصف الجميل طلب بوعبدالله من زميلته حليمة بأن تعطي جائزته من غير سؤال لأنه يستاهل من «لبنان» وبالذات من «الجنوب».
فرحة ما تمت
بعد ان توصلت المشاهدة هدى محمد الى الرقم السري اللي يفتح «التجوري» المؤدي الى «السيارة» عمت الفرحة كل الحضور المتواجدين في استديو 800 ومنهم جمهور زين وشركة المطوع والقاضي «هوندا» ولكن بعد ان اختارت احد الاظرف الموجودة عند بوعبدالله حصلت على جائزة قيمة مقدمة من جريدة «الأنباء» رغم ان بوعبدالله طلب منها ان تطلب الاظرف الموجودة عند حليمة واتضح للمشاهدين ان من بين تلك الاظرف ظرف سيارة «الهوندا» ولكن فرحة ما تمت وخيرها بغيرها يا هدى.
جوائز قيّمة
حلقة الليلة من البرنامج ستوزع فيها جوائز كثيرة وقيّمة على المتصلين خاصة ان شركة المطوع والقاضي وكلاء سيارات «هوندا» اعطت الضوء الاخضر لاسرة البرنامج بتوزيع اكثر من سيارة في الحلقة الواحدة بالاضافة الى ان «البنك الوطني»، «زين»، جريدة «الأنباء» و«عيسى اليوسفي» سيضاعفون جوائزهم في الحلقات المقبلة للبرنامج.
سؤال اليوم
البلد الأمين هو:
1 – مكة
2 – الشام
3 – المغرب
للمشاركة ارسل حرف «س» أو «s»
إلى رقم 91199 لمشتركي زين
و1430 لمشتركي الوطنية
تغطية خاصة في ملف ( pdf )