تشير الأبحاث الحديثة الى ان بعض العقاقير المعالجة للسكر قد تلعب دورا في مكافحة سرطان الثدي وهو ما يفتح الطريق لمزيد من طرق الحماية والوقاية من هذا المرض اللعين.
واوضحت الأبحاث ان عقاري «جلوكوفاج» و«فورتمات» المستخدمين في علاج السكر تتزايد الأدلة العلمية والطبية حولهما عن دورهما في تخفيف فرص الاصابة بسرطان الثدي. واشارت التجارب الأولية المعملية التي أجريت على فئران التجارب حول تأثير هذين العقارين الى خفض فرص الاصابة بسرطان الثدي حيث لوحظ نجاحهما في خفض فرص الاصابة بنحو 12%.