مفرح الشمري
احلام «ولدت الا شوي» كان هذا لسان حال الجمهور المتابع لحفلتها الاخيرة مساء أمس الأول في «ليالي فبراير» عندما احضر لها المنظمون «كرسيا» لتجلس عليه بعد ان «تعبت» من «الوقفة» على المسرح لتغني «هذا أنا» لانها في شهورها الاخيرة من حملها الثالث خصوصا ان «أم فهاد» عبرت لمتابعيها عن شعورها بـ «ألم» اكثر من مرة في وصلتها الغنائية ولكن عشقها للكويت واهلها جعلها تتحمل «الألم» وتغني لهم اجمل اغانيها القديمة والجديدة لتثبت للجميع انها فنانة «اصيلة» ومن طراز «فريد» يصعب ان نجد مثلها في الساحة الغنائية الخليجية والعربية.
محبو «أم فهاد» الذين اكتظت بهم كراسي المسرح كانوا «خائفين» عليها وخصوصا بنات جنسها اللواتي يعرفن متاعب الحمل في شهوره الاخيرة.. احلام شكرا من القلب والله يقومچ بالسلامة.
واقرأ ايضاً:
كواليس
محمد الصيرفي: ودّي أصير صحافي وأكتب عن «الإعلام الفاسد والناقد والحاقد»
«كل إحساس» أنغام للكويت وأصيل على خطى والده وأحلام سفيرة فوق العادة
الموسوي لمستمعي «ألو فبراير»: فالكم طيب
«اتحاد المنتجين» يكرّم الخليفة
مروة: «وياك يا عمري» في «أكاسيا»
كلوديا نجحت في أولى حفلاتها بمصر