عواصم ـ أحمد عبدالله والوكالات
تشابكت خيوط مفخخة «تايمز سكوير» بسرعة متناهية لتسقط فيصل شاه زاد الأميركي المنحدر من منطقة كشمير المتنازع عليها، وليقبض عليه قبيل توجهه الى دبي، بتهمة محاولة تفجير سيارة الباثفيندر وسط نيويورك. وقد اعترف المتهم حسب مصدر مطلع على التحقيقات بأنه عمل بمفرده ونفى أي صلة له بجماعات متشددة في باكستان.
لكن مسؤولين استبعدوا ذلك كونه «من الصعب أن يكون قام به بمفرده» وهناك الكثير مما سيكشف لاحقا. ولا عزاء لـ 115 صديقا لفيصل على موقع الفيس بوك الذين جرى استدعاؤهم بعد فحص صفحة فيصل على الموقع لاستجوابهم بشأن صلتهم به ومراجعة أرقامهم وبياناتهم على اعتبار احتمال تورطهم معه.
واقرأ ايضاً:
وزير العدل اللبناني ومساعد وزير الخارجية المصري يبحثان تداعيات جريمة كترمايا وملاحقة مرتكبيها
الأمطار تصرع شخصين وتحوّل الرياض إلى بركة ماء
مصري ينتحر بسبب منعه من الشجار!
أم كلثوم.. شعار «غوغل» بمناسبة عيد ميلادها
إحياء حمامات دمشق وإعادة دورها الاجتماعي
رحلة بالسيارة.. من عمان لسويسرا!
سيرين عبد النور: «كل الرجالة عينهم زايغة»
وجبات مجانية مدى الحياة للزبون «10 مليون»
البرتقال والفستق يخلصك من التوتر