كشف وزير الداخلية السعودي الأمير نايف بن عبدالعزيز أن الأعمال الإرهابية التي أحبطت في المملكة تجاوزت 220 عملية وكانت تستهدف مواقع بينها احدى الممثليات الاجنبية، وتستهدف أشخاصا مسؤولين. واذ أكد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء الامير نايف انه تم القبض على كل المنفذين وإحالتهم الى القضاء، قال إن «الحكومة صرفت عشرات الملايين لأسر المعتقلين.. وللأسف خلال السنوات الثلاث الماضية ظهرت لنا مجموعات من المؤهلين تأهيلا علميا من حملة الشهادات فضلا عن وجود ممولين بالمال أي أن هناك فكرا ومالا».