تبنت حركة الشباب المجاهدين الصومالية المتطرفة الهجومين اللذين أوقعا أكثر من 74 قتيلا ومثلهم من الجرحى من المشجعين الذين كانوا يتابعون المباراة النهائية لكأس العالم أول من أمس في العاصمة الاوغندية كامبالا، وقال متحدث باسم الحركة «نحن وراء هذا الهجوم لأننا في حرب معهم». وأضاف «لقد حذرنا الاوغنديين من اي تحرك (في الصومال)، وقد توجهنا الى قادتهم والى الشعب (الاوغندي) ولم يصغوا إلينا مطلقا».