على نحو يزيد من حدة الخلاف حول ملف الحقوق المدنية للاجئين الفلسطينيين في لبنان، علمت «الأنباء» من مصادر متابعة للقضية أن واشنطن شكلت طاقم عمل يضم عربا بينهم فلسطينيون وأوروبيون بغية التحرك للضغط على الدول الخليجية لتمويل صناديق دعم الدول التي تقبل التوطين. ويبدأ المشروع بتبني دول عربية دعم الخدمات الطبية والتربوية والمعيشية للاجئين عبر الحكومة اللبنانية، ليصار بعد ذلك إلى ممارسة ضغوط دولية أكبر لـ «إقناع من لم يقتنع بما يجب أن يقتنع به» على حد قول المصادر.