واشنطن ـ أحمد عبدالله والوكالات
مع بداية العام الجديد يسن الجمهوريون سكاكينهم بوصول دفعة جديدة من نوابهم الى واشنطن، استعداد لنحر سياسات الرئيس الأميركي باراك أوباما أو جزء منها داخليا وخارجيا. وتنطلق معركتهم بعد فوزهم بأغلبية مجلس النواب بإعلان عزمهم فتح تحقيقات في ستة ملفات دفعة واحدة أبرزها الفساد المرافق للعمليات في أفغانستان وتسريبات «ويكيليكس» وتحقيق حول تنامي ما أسموه «الراديكالية الإسلامية» لدى مسلمي أميركا.