كشف مسؤولون أمنيون مصريون أن المحققين استعانوا بجراحي تجميل لمحاولة إعادة تكوين رأس ووجه بقايا بشرية عثر عليها في موقع التفجير الذي استهدف كنيسة للأقباط في الاسكندرية ومعرفة هوية هذا الرجل الذي يمكن أن يكون في العقد الثلاثين من العمر.
من جهة أخرى ومع تجدد احتجاجات الأقباط وتظاهرهم تعبيرا عن الغضب واحتجاجا على أداء وزير الداخلية، عرض رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس مليون جنيه مكافأة لمن يدلي بأي معلومات تقود الى الجناة على ما نقلت وسائل الإعلام المصرية.